![]() |
محاكاتي لقصيدة سجين الصُدر للشاعر السوري خيرات حمزة إبراهيم في اكاديمية الأدهم الالكت
محاكاتي لقصيدة سجين الصُدر للشاعر السوري خيرات حمزة إبراهيم في اكاديمية الأدهم الالكترونية للشعر و الأدب قبل قليل و القصيدة على البحر الوافر سجينُ الخوفِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى سجينُ الخوفِ يضطربُ اضطرَابَا و يجهلُ ما سيقذفُهُ عذابَا لأنّ الخوفَ يجعلُنا ضِعافًا بوجهِ الدّهر نستعرُ التهابَا فَقاوِمْ ما استطعتَ شعورَ خوفٍ و حلِّقْ كلّما الإحساسُ طابَا فليسَ بدونهِ ظفرٌ يُوافي تُناشدُ في مواكبةٍ شبابَا سجينُ الخوفِ مُنشَغِلٌ بخوفٍ و أمنُ النّفسِ مُرتَحِلٌ غيابَا لأجلِ السّلمِ تنتعشُ المساعي يطيبُ العيشُ فانتظِرِ الجوابَا فلا الأحمالُ مِنْ قدرٍ تهاوتْ و لا الإيقاعُ يبتدعُ السّرابَا فلو حاولتَ مجتهدًا عنيدًا تُناضلُ ثائرًا سترى اقترَابَا مِنَ الأملِ المُرادِ بروحِ جِدٍّ و هذا الجِدُّ يُكسِبُكَ المَهابَا. |
الساعة الآن 12:59 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke