![]() |
قوّاد يستدرج المسلمين البسطاء إلى بيوتات الدعارة!,,,
1 مرفق
قوّاد يستدرج المسلمين البسطاء إلى بيوتات الدعارة!
17/03/2010 Γεωργιος أضف تعليقاً Go to comments تمثل الجنّة بمفهومها المحمدي جزءاً رئيسياً من عقيدة المسلمين، وهي تمثل التعويض الكبير عن الجهد الذي بذله المسلم في طاعة إله الإسلام، ويبدو طبيعياً أن يتخيلوها ويحلموا بها. لكن الأمر غير الطبيعي هو أنها تتحول إلى شكل من أشكال الهذيان المرضي (Paranoia) عندما تدخل عقول الإرهابيين المسلمين فيكون لها مفعول الحشيش والمخدرات لدرجة أنها تفصلهم عن الواقع بشكل كامل، بحيث تجعلهم قادرين على العيش في الجنة وهم على الأرض! لكن فكرة الجنة يمكن أن تداعب أيضا خيال الأشخاص لأسباب أخرى متعددة منها الجنس أو الاقتصاد أو السياسية. يغرونهم بالجنس: ولكن يبدو أن الحرمان والكبت الجنسي الذي تعانيه المجتمعات المسلمة هو من أكثر الأسباب، في رأيي، التي تدفع المسلم إلى تخيل الجنة بشكلhttp://nihaia.files.wordpress.com/20...pg?w=219&h=157 مستمر وخصوصاً الرجال. فالبلدان التي تعاني من سياسة الفصل العنصري بين الجنسين كالسعودية، يبدو سكانها أكثر تخيلاً للوعود الجنسية التي قطعها لهم محمد. انتشر منذ مدة فيديو على النت للشيخ السعودي عمر السويلم وهو يتغزل بالحوريات في جنّة محمد ويتحدث عنها بطريقة جنسية تفصيلية، وأوديو لشيخ آخر يصف الطريقة التي ستبدأ الحوريات الـ72 بالوقوف وانتظار أن يأتيهن الدور حتى “يجلسن فوقه”. هذه الهلوسة الجنسية الجامحة هي من أكثر الأسباب التي تدفع الإرهابيين المسلمين للقيام بعملياتهم، حيث يركز أولئك الإرهابيون في رسائلهم أو "تسجيلات الزفة" التي يتركونها خلفهم على الحوريات مع أن هناك أشياء كثيرة تنتظرهم في الجنة غير الحوريات والغلمان كالخمر واللبن والعسل…الخ. ولكن من الواضح أن خيال الجنة والوصول إليها بعملية انتحارية كان طاغياً ومؤثراً على عقولهم بسبب الحرمان الجنسي الذي يعانون منه. مثل هذا الأحاديث الجنسية الماجنة التي يستخدمها دعاة الإسلام كوسيلة لإغراء الشباب وحتى كبار السن، لها هدف وحيد وهو ترغيبهم بالإسلام وإبقائهم فيه لأطول مدة ممكنة. يسيطر الشيوخ في السعودية على مراكز مفصلية مهمة في المجتمع أهمها المدارس والمساجد بهدف تغذية الخيال المريض للمسلمين http://nihaia.files.wordpress.com/20...pg?w=243&h=180ولإبقاء فكرة الجنة قوية جداً عندهم. إنهم يعلمون الأطفال الصغار منذ البداية الأحاديث والقصص عن الجنة التي تنتظرهم، حتى أنها أصبحت تستخدم من قبل الآباء والمدرسين كوسيلة لردعهم عن القيام بالتصرفات الخاطئة. وفي مصر ومع وجود موجة عارمة من الفضائيات الأخونجية المسلفنة التي تجتاح الحياة المصرية فإن الطريقة التي يفكر فيها السعوديون عن الجنة هي ذاتها التي يفكر فيها المصريون. يقول الكاتب الكويتي د. أحمد البغدادي: "في جامعة الكويت التي أدرس فيها تسيطر على عقول الشباب عقلية الحلال والحرام، والجنة والنار, والثواب العقاب. إنها تؤثر على عقولهم بشكل كبير. يستغرب الطلاب عندما أقول لهم أني لا أسمح بإذاعة البرامج الدينية في بيتي. يقولون لي أن هؤلاء أولياء الله وهم بذلك يخضعوني لمعيار العقاب والثواب" ويضيف: "أسباب غرق الناس بهذه الغيبيات وتخيل الجنة بشكل مستمر هو الشحنات الدينية الهائلة التي يتلقونها في كل وقت ومن كل مكان، مثل هذا الشحن قد أرسلهم إلى عالم العجائب". خلفيات: قال محمد في قرآنه: “مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمرة لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات…” سورة محمد جملة رقم 15. وفي حديثه: “ألا هل من مشمّر للجنّة فإن الجنة لا خطر لها، هي ورب الكعبة نور يتلألأ، وريحانةٌ تهتز، وقصرٌ مشيد، ونهرٌ مطرد، وثمرةٌ نضيجة، وزوجةٌ حسناء جميلة، وحلل كثيرة، ومقام في أبد في دار سليمة، وفاكهةٍ وخضرة، وحبرة ونعمة، في محلة عالية بهيّة”. وصف صلعم جنة المسلمين حيث ذكر القصور والأنهار والثمار والنساء والملابس والزينات والملذات بعبارات موجزة ومعبّرة، وهذه الجنّة هي التي شَمَّرَ لها المسلمون، ومن أجلها يسعون، وإلى رؤيتها يتطلعون، وفي سبيلها يموتون. والحقيقة أن هذه الصور الحسية المذهلة التي يقدمها لنا محمد في قرآنه بكل ما فيها من قذارات جنسية قد ألهبت مخيلة رجال الإسلام على مدى العصور وكانت الدافع في كل أعمالهم, جهادهم, وأصوامهم, وزكاتهم, وحجهم وصلواتهم…لقد انطلت عليهم خدعة الشيطان الكبرى بالوعد المزيف من رسوله محمد في دخول الجنّة بأي ثمن. ولذلك يحق لنا أن نسألهم: هل حقاً تصدقون مثل هذا الكلام الذي أبسط ما يمكن أن يقال عنه أنه أسطورة أو حكاية من ألف ليلة وليلة؟! وهل جنّة الله حقاً هي للطعام والشراب واللباس والسكس؟! أم أن عظمة الله يجب أن تقودنا إلى التفكير في القداسة والطهارة والمجد والبر؟ هذه نصيحتي لكل مسلم: إن سيطرة الجنة المحمدية على خيال المسلمين لهو تعبير صارخ عن جهلهم المُطبق بحقيقة الله الحقيقي القدّوس. و أن انجرارهم المستمر وراء الوعود الجنسية الرخيصة التي وعدهم بها إله الإسلام ورسوله التي إن دلت على شيء فإنها تدل على خسّة وسفالة الواعد بالدرجة الأولى، لن يوصلهم في النهاية إلا إلى الهلاك الأبدي في بحيرة النار. فكما يستدرج القوّاد زبائنه إلى بيوتات الدعارة، نجح صلعم باستدراج البسطاء إلى الإسلام وإبقائهم فيه، والأسوء من ذلك أنهم إن تركوه قتلهم! وسنّة الاستدراج تلك ما زالت مستمرة إلى يومنا هذا من قبل شيوخ الإسلام. إنها باختصار عقيدة الترغيب والترهيب الشيطانية التي فرضها محمد على أتباعه. هذه هي جنة محمد في فحشها ونجاستها وهذا هو دين الفطرة (الغريزة) الذي يحث على ممارسة الغرائز الحيوانية الجنسية في محضر الله القدوس مع حور العين والغلمان ونساء الأرض. فإن كان المسلم لا يستطيع أن يسلم باليد على امرأة، فكيف سينكح الحور والنساء والغلمان في الجنة وفي محضر الله القدوس؟ صحيح أن الله قد أعدّ لنا كما قال الرسول العظيم بولس قبل محمد بـ 6 قرون: “ما لم تَرَ عينٌ، ولم تسمع أذُنٌ، ولم يخطرْ على بالِ إنسانٍ ما أعدّهُ الله للذين يحبونهُ” كو1 2:9. – لاحظ أخي المسلم سمو الوصف للجنة في الكتاب المقدّس وقارنه مع الوصف القرآني المنحطّ – لذلك هل نترك خيالنا يسبح في عالم الشهوات الجسدية بقيادة من الشيطان، أم نجعل عقولنا وأرواحنا تقودنا إلى أن نفكر ونشتاق ونتطلع إلى رؤية مجد الله، وإلى أن تتحقق لنا وعوده في أن نرى ونسمع بكل ما أعده لنا من المجد الأبدي. إذا كانت المجتمعات المسلمة قد أصبحت اليوم من أكثر المجتمعات تراجعاً وانحطاطاً فإن السبب يكمن في انفصالهم عن واقعهم الإسلامي المؤلم ولهاثهم وراء أوهام جنة محمد التي يجدون فيها أنفسهم أقوياء ومنتصرين على كل خصومهم الذين عجزوا عن هزيمتهم في الدنيا. فتوبوا يا أهل الإسلام قبل فوات الأوان وأرجعوا إلى الله الذي أحبكم ولا تنقادوا إلى خدعة الشيطان عدو الرب يسوع المسيح وصليبه وقيامته بل آمنوا بمن هو الطريق والحق والحياة الذي وعد بالحياة الأبدية في سماء الله لكل المؤمنين به فهل تؤمنوا بالمسيح المخلص الحقيقي وتنالوا الحياة الابدية أم ترفضوه وتختاروا الهلاك؟ http://nihaia.files.wordpress.com/20...pg?w=250&h=192 مواضيع ذات صلة:
|
1 مرفق
التأصيل الفقهي والعلمي لمرض رسول الإسلام النفسي-العصبي!
24/07/2009 Γεωργιος أضف تعليقاً Go to comments هل كان صلعم مصاباً بالفُصام أو الـ Schizophrenia؟ يصيب هذا الاضطراب الذهني الخطير جداً واحداً من بين كل 100 شخص، كما أنه يصيب الرجال والنساء على حد سواء. يتميز المصاب بالفصام بنظرة مغايرة للواقع. الفصام مرض نفسي خطير، لكن هذا الاسم الذي يعني انفصام الشخصية ليس دقيقاً. والسمات التي تميز هذه الحالة هي فقدان الاتصال بالواقع، الأمر الذي يؤدي إلى معتقدات غير منطقية، والقيام بتصرفات غريبة بالإضافة إلى اضطراب عاطفي، وتكون الهلوسات وبشكل خاص سماع بعض الأصوات شائعة في حالات الفصام، وفي كثير من الحالات يعتقد المصاب أن أفكاره خاضعة لسيطرة شخص أو شيء آخر غيره، كما أنه يطي لبعض الأحداث أو الأمور التافهة أهمية غير مبررة، وقد تظهر الأعراض الموصوفة في الأعلى في نوبات منفصلة أو تظل بادية باستمرار. ولا تزال أسباب الفصام غير واضحة، لكن الباحثين يعتقدون بأن العوامل الوراثية تلعب دوراً هاماً في نشوء الحالة، كما يمكن للظروف الحياتية غير مؤاتية مثل وفاة شخص عزيز أن تسبب الفصام عند من لديه استعداد وراثي له. العلامات والأعراض: يبدأ ظهور الأعراض تدريجياً وعلى امتداد عدة أشهر ولكن من الممكن أن تظهر فجأة عند الشخص وبدون سابق إنذار. وتشمل أعراض الفصام الشائعة على:
العارض الأول: كان محمديسمع أصوات وهمية كرنين الجرس: “…عن عائشة (ر) أن الحارث بن هشام سأل النبي صلعم كيف يأتيك الوحي قال كان ذاك يأتيني الملك أحياناً في مثل صلصلة الجرس فيصم عني وقد وعيت ما قال وهو أشده عليّ ويتمثل لي الملك أحياناً رجلاً فيكلمني فأعي ما يقول”. المرجع. وفي موضع آخر: “…فقال جابر لا أحدثك إلا ما حدثنا رسول الله صلعم، قال: (جاورت بحراء، فلما قضيت جواري هبطت فنوديت، فنظرت عن يميني فلم أر شيئاً، ونظرت عن شمالي فلم أر شيئاً، ونظرت أمامي فلم أر شيئاً، ونظرت خلفي فلم أر شيئا، فرفعت رأسي فرأيت شيئا، فأتيت خديجة فقلت: دثروني، وصبوا علي ماء باردا، قال: فدثروني وصبوا غليماء باردا، قال: فنزلت (يا أيها المدثر…). صحيح البخاري، كتاب التفسي، باب تفسير سورة المزمل، حديث رقم 4638. العارض الثاني: كان عقل محمد المريض يصور له أنه أفضل خلق الله وأعظمهم: وهو القائل في قرآنه: “فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون…” سورة محمد جملةرقم 35. وقال في الحديث: “…عن أبي هريرة (ر): كنتم خير أمة أخرجت للناس. قال: خير الناس للناس، تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم، حتى يدخلوا في الإسلام”. صحيح البخاري، كتاب التفسير، باب (كنتم خير أمة)، حديث رقم4281. العارض الثالث: هناك الكثير من المعتقدات غير المنطقية التي كان يؤمن بها محمد مثل الشجرة التي أسلمت: “…عن ابن عمر قال كنا مع رسول الله صلعم في سفر فأقبل أعرابي فلما دنا منه قال له الرسول صلعم أين تريد قال إلى أهلي قال هل لك في خير قال وما هو قال تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله قال ومن يشهد على ما تقول قال هذه السلمة (نوع من الشجار) فدعاها رسول الله صلعم وهي بشاطئ الوادي فأقبلت تخد الأرض خدا حتى قامت بين يديه فاستشهدها ثلاثاً فشهدت ثلاثاً أنه كما قال ثم رجعت إلى منبتها…”. المرجع. العارض الرابع: كان محمد يعزل نفسه في غار حراء: “…عن عائشة أنها قالت:…ثم حبب إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء، فيتحنث فيه الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله،…” صحيح البخاري، كتاب بدء الوحي، باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلعم. العارض الخامس: كام محمد مصاباً بالهياج الجنسي: “…عن أنس: أن النبي صلعم كان يطوف على نسائه بغسل واحد. صحيح مسلم، كتاب الحيض، باب جواز نوم الجنب وغسل الفرج. العارض السادس: كان محمد يقول أمور غير مترابطة مع بعضها كقوله: “وإن خفتم ألا تقسطوا باليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم…”. سورة النساء جملة رقم 2. لا ندري ما علاقة الإحسان إلى اليتامى بنكاح النسوان وملكات اليمين؟! العارض السابع: كان محمد فاقداً للبصيرة وأدنى درجات المنطق:
كان لمحمد ردود فعل عاطفية تتصف بالجنون والهوس:
يكون المرضى المصابون بجنون العظمة وجنون الاضطهاد فئة قليلة من نزلاء المستشفيات العقلية وقد قدرهم العالم النفسي الشهير (Lands) في كتابه علم نفس الشواذ (Psychology of Perversion) بحوالي 2% من مجموع نزلاء المستشفيات العقلية في العالم. وهناك قسمان: اضطرابات تصيب الناحية الفكرية، واضطرابات تصيب الناحية الشعورية. والمرض الذي نحن بصدده عند نبي الإسلام يقع ضمن المجموعة التي تتميز باضطراب واضح في الناحية الفكرية. ومن التفسيرات للإصابة بهذا المرض ما يلي:
يبدو وبشكل واضح أن الانطباع العام عن رسول الإسلام كان الجنون وعدم الصحة العقلية وهذا ما سمعه صلعم بأذنيه وبشكل مباشر من أفراد قومه وعشيرته، حيث وصوفه بـ”المجنون والكاهن والشاعر المجنون والمعلم المجنون…” ودونه بقرآنه دفاعاً عن نفسه:
لقد تميّز رسول الإسلام وحده دون سائر الأنبياء وانفرد بهذا الصفة الشنيعة التي عرفه بها قومه ألا وهي الجنون، حتى أن أقرب أقربائه وهو عمه قد وصفه بـ “الصابىء المجنون” وكانت ردة فعل محمد عليه أن أسماه “أبو لهب”. ونحن لا نجد ولا نعرف أحداً قط من أنبياء الله الصادقين قد وصفه قومه بهذه الصفة لا بالتوراة ولا بالإنجيل. يبقى السؤال الملحّ هل حقاً أن محمد هو نبي مرسل من عند الله؟ سؤال يحتاج لإجابة من عاقل غير مجنون! (1) لاحظ الإعجاز اللغوي الكبير في كلمة “نعمة”، وهنا كتبها الأمي المجنون محمد “نعمت”. http://nihaia.wordpress.com/2009/07/...mad-was-crazy/ |
الساعة الآن 09:48 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke