![]() |
القاء القبض على احد المتورطين بقتل المسيحيين في الموصل,,
القاء القبض على احد المتورطين بقتل المسيحيين في الموصل عنكاوا كوم – الموصل – كردستان تي في دوت نيت في عملية مشتركة، القت قوات من الجيش والشرطة العراقية في الموصل، مؤخراً، على احد المتورطين بمقتل عدد من المسيحيين في الموصل. جاء ذكر في خبر نشره موقع "كردستان تي في دوت نيت"، اذ ذكر الموقع ان القوات العسكرية في الموصل القت القبض على الارهابي عمر فتحي حمود حسين الراشدي في المجموعة الثقافية والذي يضطلع بمقتل 5 مواطنين مسيحيين والتهديد بتهجير عدد اخر منهم. ونقل الموقع عن المتهم الراشدي، اعترافه بأنه كان ينوي وضع خطط تثير الخوف والهلع في نفوس المسيحيين وتدفعهم الى ترك المدينة والخروج منها. وقال الراشدي في اعترافه انه تلقى تدريبه في احدى الدول المجاورة لكنه لم يذكر اسم تلك الدولة، مشيراً الى ان هدفه من تلك الاعمال كان خلق الفوضى واتهام الاكراد. يُذكر ان موقع "كردستان تي في دوت نيت" لم يبين المصدر الذي استقى منه الخبر. وكانت العمليات الارهابية بحق المسيحيين في الموصل، تزايدات اوائل العام الجاري 2010 رغم انها لم تنقطع منذ العام 2003، وراح ضحية تلك الاعمال اعداد من القتلى فيما اصيب عشرات اخرون. ويشير محللون سياسييون الى ان الصراعات السياسية بين قائمتي الحدباء والتأخي الكردستانية في الموصل كانت سبباً لتأجيج العمليات الارهابية ضد الاقليات الدينية فيها وبالاخص المسيحيين رغم ان الجهتين ينفيان اضطلاعهما بالامر. |
الأكراد يساهمون بشكل أو بآخر في قتل المسيحيين في العراق. ليس السنة و الشيعة لوحدهما بل الأكراد معهم. و خاصة وزير داخلية إقليم كردستان المعروف بحقده و همجيته. |
اقتباس:
الذين يقتلون القتيل ويمشون في جنازته! ابحث عن الأكراد في كل مذبحة تقع في الموصل. اربيل- ادانت حكومة اقليم كردستان في العراق الهجوم الذي وقع في نهاية الاسبوع على طلاب مسيحيين كانوا في طريقهم الى جامعة في الموصل. وقد استشهد اثنان واصيب عشرات. وقالت حكومة الاقليم في بيان رسمي انها "تأسف بشدة" لاستمرار تعرض المسيحيين الى الاخطار في المنطقة، متهمة المتمردين في محاولة تهجير المسيحيين خارج المنطقة. وقال البيان "نحن ، رئاسة اقليم كردستان نستنكر الهجوم الارهابي على الطلاب المسيحيين . وندعو كل الاطراف المعنية ببذل كل الجهد لايجاد المسؤولين عن هذا العمل الجبان" وقال مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية في مارس ان آلاف المسيحيين قد هجروا من الموصل في شمال العراق بسبب العنف المستمر. وقال المكتب ان حكومة الاقليم ابلغت الجامعات المحلية (في الاقليم) ان تفتح التسجيل للمسيحيين المشردين بعد اكتشاف انهم كانوا خائفون من الذهاب الى الجامعات في مناطقهم. كل جريمة قتل تقع في الموصل سابقا وحاضرا هي من فعل العصابات الكردية، هذه حقيقة لا تحتمل النقاش. وقد تفتق ذهنهم الان من أجل ضم المناطق التي يطالبون بها في الموصل، عن استهداف الطلاب المسيحيين: قتل بعضهم من جهة وفتح الاذرع والجامعات الكردية للبقية الخائفين من جهة اخرى. والنتيجة ؟ وبالتأكيد ليس هناك جاذب للآباء والامهات والعوائل المسيحية من الحفاظ على حياة ومستقبل اولادهم ، وبالنتيجة وشيئا فشيئا سوف يطالبون بضمهم الى الاقليم طواعية بدون ضغط. في القادم من الأيام سوف تزداد أمثال هذه المذابح ، لأن القادم هو انفصال الأكراد. |
الساعة الآن 01:19 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke