.style1 { text-align: right;}.style2 { font-family: "Simplified Arabic";}.style3 { font-family: "Simplified Arabic"; font-size: medium;}.style4 { font-family: "Simplified Arabic"; font-weight: bold;}.style6 { font-family: "Simplified Arabic"; font-size: 16px;}.style7 { text-align: right; font-size: 16px;}.style8 { text-align: justify; font-size: 16px; margin-top: 0px; margin-bottom: 0px;}.style9 { text-align: justify; font-size: 16px; font-family: "Simplified Arabic"; margin-top: 0px; margin-bottom: 0px;}.style10 { font-family: "Simplified Arabic"; font-weight: normal;}
تتضمن المناهج المدرسية مادة التربية الدينية في كافة المراحل التعليمية، وتقسم هذه المادة إلى تربية إسلامية ومسيحية يتم تدريسها للطلاب حسب دينهم بحيث يتم إخراج طلاب الدين الآخر من القاعة الدراسية خلال درس التربية الدينية لطلاب هذا الدين أو ذاك.
وظهرت في سورية مؤخرا أصوات تنادي "بتضمين مادة التربية الدينية بقسميها الإسلامي والمسيحي في مادة أخلاق عامة تتولى تعليم الطلاب المبادئ العامة المشتركة بين الديانتين إضافة للأخلاق الاجتماعية العامة"، هي فكرة قد تلاقي الكثير من المرحبين ولكن هناك ايضا المعارضين، وكان الصحفي عبد الفتاح العوض ربما من اول الاشخاص الذي تحدثوا عن هذه الفكرة في الاعلام ، وذلك من خلال مقالته (البحث عن مدرس أخلاق) المنشورة في جريدة الوطن 20/01/2010 .