![]() |
عاد الصباحُ. شعر: فؤاد زاديكه
عاد الصباحُ عادَ الصباحُ إلى الشروقِ جميلا و دعا الفؤادَ و أشعلَ التقبيلَ هذي جراحُ الروحِ طيّبها الهوى مثل المسيحِ و قد أتى الإنجيلَ! عادَ الرجاءُ مداعباً قيثارتي فاستشرفَ الإبداعَ و التحليلَ كيفَ البعادُ أذلّني مُستهلكاً منّي القُوى مُستعملاً تكبيلا. أمضيتُ ذاكَ الوقتَ يؤلمني هوىً ألقى شحوباً دامساً و ظليلا نادمتُ مِنْ خلفِ الغيومِ حبيبةً في (الكورِ) أنشدُها عساها وصولا فارتدَّ من خلفِ الغيومِ تمرّدٌ وافاني مضطرباً و كان بخيلا. لغةٌ تشتّتَ محتواها مُبعْثرَاً لم يرتقِ بالنصّ يأتي بديلا أنهكتُ ساحةَ رغبتي في شوقها فاستعظمتْ ألقَ الهوى تأويلا و استنفرتْ قدري فأوشكَ وعدُهُ يلجُ المجاهلَ لا يفوزُ سبيلا. كان الظلامُ مخيّماً, و إذا به في موجةِ الإصباحِ يمسي كليلا عادَ الصباحُ فأزهرتْ في حلّةٍ أحلامُ قلبيَ فاستعادَ خليلا. |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة ثصيدة ضاعت مني حيث مشاغلنا ابعدتني عنها في حينها ولكن الفضل لاحد الرواد عندما بحثت معه عن كنوزك قكانت هذه القصيدة لكم تحياتي . نبيل |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة ثصيدة ضاعت مني حيث مشاغلنا ابعدتني عنها في حينها ولكن الفضل لاحد الرواد عندما بحثت معه عن كنوزك قكانت هذه القصيدة لكم تحياتي . نبيل كلك ذوق أستاذ نبيل أشكرك من كل قلبي على كل شيء و الرب يباركك أيها المعطاء بهذه المحبة و الغيور على توفير النجاح للموقع. سلم مرورك العذب و الجميل |
الساعة الآن 01:08 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke