![]() |
سألتُ عنها. شعر: فؤاد زاديكه
سألتُ عنها سألتُ عنها. قالوا: دعكَ منها. يُذيبُ القلبَ منها الحاجبانِ و لو أمعنتَ منها في جمالٍ أصابتْ مقلتيكِ المقلتانِ سهامٌ فيها في فتكٍ تُصيبُ و بعضٌ منه صَوغُ الأقحوانِ فلا منأى من القتلِ المُرادِ لها المسموحُ فيه كلّ آنِ شفاهُ العشقِ منها في خشوعٍ و ركناهُ انتعاشاً طيّبانِ يحارُ الفجرُ في حسنِ الجبينِ و يخشى صارخاً هذا مكاني أراهُ اليومَ لا يقوى ثباتاً فهذا السّحرُ يودي بالزمانِ و يدري كلُّ مخلوقٍ رآها بأنّ العمرَ بعضٌ منْ ثوانِ! |
سهامٌ فيها في فتكٍ تُصيبُ و بعضٌ منه صَوغُ الأقحوانِ فلا منأى من القتلِ المُرادِ لها المسموحُ فيه كلّ آنِ شفاهُ العشقِ منها في خشوعٍ و ركناهُ انتعاشاً طيّبانِ صور شعرية رائعة أيها النهر المتدفق رقة وعذوبة في زخرفة الكلمات أحييك فأنت رائع روعة الشعر تسلم ايديك ياغالي ... |
اقتباس:
بك أيها البلسم الشافي تطيب أيامي و لكِ أعيش المحبة و الفرح إن توقيعك المنعش لروحي يجعلني من أسعد الناس الرب يباركك على هذه المشاعر الصادقة و هذا التشجيع الجميل الذي يفرح نفسي و قلبي دائما الرب يحفظك لنا حبيبتي أم نبيل. |
الساعة الآن 06:37 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke