|
كيفَ لي.شعر: فؤاد زاديكه
كيفَ لي كيفَ لي أخفي شعوراً كلُّ ما فيه جميلُ حالمٌ حلوٌ و حرٌّ فيه عذبٌ سلسبيلُ كلّما حاولتُ مَنعاً زادني شوقٌ يميلُ كيف لي أرجوكِ قولي إنّه بحرٌ طويلُ! لستُ أقوى صدّقيني لا تقولي. يستحيلُ في شعوري اليومَ خفقٌ نابضٌ و هو النبيلُ. كيفَ لي أقضي عليهِ؟ هذا أمرٌ مستحيلُ! عاونيني كي نعيشَ الوِدَّ يختالُ الخليلُ في جِنانِ الوصلِ ليس فيه أشواكٌ و وَيلُ لا مجافاةُ البرودِ لا و لا الصدُّ الثقيلُ. مُنعشٌ قلبي الشّعورُ فيه إشراقٌ أصيلُ منكِ إقبالٌ حنونٌ أيّها الوجهُ الجميلُ يجعلُ الأحوالَ منّي في هوى سعدٍ يطولُ علّليني بالوصالِ هذا ما حلوٌ جليلُ! |
كيفَ لي أخفي شعوراً كلُّ ما فيه جميلُ حالمٌ حلوٌ و حرٌّ فيه عذبٌ سلسبيلُ كلّما حاولتُ مَنعاً زادني شوقٌ يميلُ اخي فؤاد فعلا صعب جدا على العشاق ان يخفو شعورهم واحاسيسهم اتجاه البعض كلماتك فيها الكثير من الشوق والحنيين الى الحبيب تشكر يا اخي على ما تخطه قلمك من ابيات رائعة |
اقتباس:
|
1 مرفق
حالمٌ حلوٌ و حرٌّ فيه عذبٌ سلسبيلُ كلّما حاولتُ مَنعاً زادني شوقٌ يميلُ ماأجمل الأحاسيس الصادقه تجاه الحبيب وصرخة الإشتياق ولوعة الحرمان التي تختلج حنايايا القلب بدق نبضاته سلمت يمنك ياأخي تقديري ومحبتي ألياس |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 05:00 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke