|
(الــــرب لـــــى...وفيـــــه كفـــايتى)
في كثير من الأحيان نشعر بضعف إيماننا بالله أمام جسامة الأمور الخاصة بنا، عندما نحدّق فيها بأبصارنا، فينهار كياننا الهش، وننتظر عون البشر في حل مشاكلنا، ويزعجنا تموج البحر الصاخب الذي نعبر فيه..لكن مَنْ نحن ومَنْ الناس؟ « باطل بنو آدم. كذب بنو البشر » وكم من المرات أدركنا قول المرنم::::لا نفع يُرجى سيدي من عونِ إنسانٍ
خُذ بيدي يا منجدي يا خيرَ معوان:::وفي الحال يمد الرب يده إلينا، ويمسك بنا ـ ذاك المكتوب عنه: « المثبِّت الجبال بقوته، والمتمنطق بالقدرة، والمهدئ عجيج البحار وأمواجها |
خُذ بيدي يا منجدي يا خيرَ معوان:::وفي الحال يمد الرب يده إلينا، ويمسك بنا ـ ذاك المكتوب عنه: « المثبِّت الجبال بقوته، والمتمنطق بالقدرة، والمهدئ عجيج البحار وأمواجها
وما لنا سوى قوة الرب التي تنشلنا من متاعب الحياة تشكر أخ زكا لهذا الموضوع الجميل ... |
لا نفع يرجى سيّدي من طاقةِ الإنسانْ أنتَ إلهي مرشدي يا مُبعدَ الأحزانْ ربّي يسوعي مسندي يا قاهرَ الشيطانْ نقّي ضميري مُنجدي فكري أنا تعبانْ! بالربّ شئتُ أقتدي يأتيني بالأعوانْ شكراً إلهي أهتدي بالقلبِ و الإيمانْ شكراً لزكّا المُنشدِ عذباً منَ الألحانْ! |
اشكر الرب من اجلكي اختي الفاضلة سميرة والرب يبارككي مع اهل بيتكي واشكر الرب جدا من اجلك اخي فؤاد ما احلى كلمات النعمة التي كتبتتها والرب يعطيك سؤل قلبك في الرب يسوع ونحن ننتظر المزيد قصائد ننشدها لربنا المعبود ماران اثا
|
يقول صاحب سفر الحكمة :
لكن عنايتك ايها الاب هي التي تدبره لانك انت الذي فتحت في البحر طريقا و في الامواج مسلكا امناً ( الحكمة 14 : 3 ) مهما كبر الإنسان وتوسعت مداركه لا يستطيع إعانة أخيه الإنسان فيبقى رب المجد هو المدبر والمعين تشكر أخي زكا على هذا الموضوع |
| الساعة الآن 11:14 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke