|
الأب والابن والغراب
http://img185.imageshack.us/img185/4...ower220yd7.gif كان هناك أب في ال 85 من عمره وابنه في ال 45 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من القرب من النافذة ويصيح فسأل الأب أبنه الأب: ما هذا ؟ الابن: غراب وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية الأب: ما هذا؟ الابن بإستغراب : انه غراب!! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة الأب: ما هذا؟ الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي!!! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة الأب: ما هذا؟ فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال فقد قلت لك انه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟ عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإينه وقال له أقرأها بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسنا منقول |
إي فعلا قصة حلوه بس تقولكي شي ياصديقة طفولتي سموره تعي نحن كمان نضحك مع الأب والأبن .. لأن الدنيا موت وموت هي هههههه يسلموا أيديكي ياغالية تقديري ومحبتي ألياس |
1 مرفق
فعلا قصة جميلة وفيها كثير من المعاني المفيدة وهكذا هو الاب والام يتعبون ويضحون على اولادهم ولكن هل سياتي يوم ونقدر ان نقدم ما قدمه لنا شكرا لك يا صديقتي الغالية سميرة على هذه القصة الرائعة |
الياسنا الغالي صديق الطفولة وجودك بالمنتدى له حضوره الممتع والغير ممل فبدونك المنتدى جاف تشكر
على مرورك ياغالي وسلام حار منا جميعا لكم ... |
ومرورك ياجومانة الغالية أجمل الأولاد مهما عملوا فلا يستطيعون توفية ماعمله الوالدان بحقهم والدنيا دولاب
تبرم بنا فأولادنا أيضا سيعملون نفس الشيء مع أولادهم وهكذا هي الحياة دوارة فينا وكل جيل سيقوم بواجبه اتجاه الأبناء... |
نعم يا حبيبتي أم نبيل يا ليت لو فهم الأولاد و استوعبوا الحياة و عرفوا المراحل التي مرّت بهم منذ ولادتهم و لغاية اليوم فإنهم لن يتوانوا عن حمل والديهم على أكتافهم و ظهورهم طول العمر. شكرا لهذه القصة الجميلة المنقولة يا أم نبيل فلها معزاها الرائع و الكبير.
|
شكرا لمرورك المشجع والدائم
ومرورك نور الموضوع وأعطاه جمالا ... |
آه وآه من جهل الابناء و ويل لنكرانهم نعم غاليتي لا يعلم بعظمة الوالدين وقدسيتهم الا من اصبح والد وانعكف كاهله تحت ثقل التضحيات قصتك رائعة وهادفة ويتحسر لها الكبد تشكري غاليتي ودمت لنا متجددة على الدوم |
ألف شكر لوجودك الحلو بهذا الموضوع وقراءة القصة
دمت لنا حنونة ومحبة والرب ينور طريقك وهو منور ليزيد نوره ويزين الكون بنوره. |
| الساعة الآن 10:50 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke