![]() |
سُلافُ العشقِ. شعر: فؤاد زاديكه
سُلافُ العشقِ سُلافُ العشقِ من أنثايَ طابَ و شاءَ الصّدُّ أنْ يلقى صوابا لتلقاني على أهواءِ عشقي أنا في وصلها أهوى العذابَ شربتُ من خمورِ الأنثى كأساً فذبتُ حتّى عنّي العقلُ غابَ فكانَ الوصلُ إيذاناً بوقعٍ لذيذٍ أينعَ اللّذاتِ طابَ علمتُ يا فتاةَ الحلمِ إنّي عزيرُ الحبّ مملوءٌ شبابا! حملتُ في حنايايَ اعترافاً و جئتُ صاغراً و القلبُ ذابَ فما وهمٌ على أمواجِ سعيي و لا أرجو من الدّنيا العتابَ. ضلوعي مستبدٌّ فيها حكمٌ و حكمُ العشقِ ألقاهُ المُجابَ حَييتُ عندما عيناكِ جاءتْ مجيباً ليّناً حلواً جوابا. أعيشُ نشوتي و الكأسُ أنسي و طيفُ الأنثى لا أهوى اغترابا سجدتُ شاكراً و الشّوقُ جَمٌّ دعوتُ الحبَّ أنْ يأتي اقترابا فصوتُ العقلِ أحياناً يغيبُ متى ما الأنثى تُغريه شرابا و تأتيهِ انفراجاً من جمالٍ و تسقي أكؤوساً كانتْ عِذابا سرقتُ غفلةً كلّ التمنّي من المحبوبِ لم أخشَ العقابَ! |
1 مرفق
سُلافُ العشقِ من أنثايَ طابَ و شاءَ الصّدُّ أنْ يلقى صوابا لتلقاني على أهواءِ عشقي أنا في وصلها أهوى العذابَ رائع أنت ياأخي كالمعتاد وكما عودتنا على أحاسيسك الصادقة ومشاعرك النبيلة .. تنقلت في قصيدك من الشمال إلى الجنوب تنقلت بين حقول الورد والياسمين تنقلت بين حقول الذهب والفضة لم ارى شاعرا يشبهك سلمت وسلم يراعك تقديري ومحبتي ألياس |
كل المحبة وعميق الامتنان لك يا أخي المحب أبو فرانس فمرورك جميل دائما و لوحاتك مفيدة و معبّرة على الدوام دمت بكل خير.
|
سُلافُ العشقِ من أنثايَ طابَ و شاءَ الصّدُّ أنْ يلقى صوابا لتلقاني على أهواءِ عشقي أنا في وصلها أهوى العذابَ شربتُ من خمورِ الأنثى كأساً فذبتُ حتّى عنّي العقلُ غابَ كلك على بعضك حلو والأحلى الخجل البعيونك اي لا خجل ولا يحزنون رائعة هي سطورك بس لاتغيب عن وعيك نحتاجك بعد هاهاها ها يسلمووووو... |
جميلٌ منك هذا الابتسامُ و أحلى حين ينسابُ الكلامُ رقيقاً من معانيكِ رشيقاً يزيدُ العشقُ فيّ والغرامُ حديثٌ فيه عذبُ الانتشاءِ و فيه من أمانيكِ سلامُ و فيه الحضُّ كي أبقى وفيّاً لداءِ العشقِ فهو الاحتلامُ متى أشعاري فاضت من معيني فإنّ الطيبّ فيها لا ينامُ أجوبُ الكونَ بحثاً عن عروسٍ لهذا الوحي فهو الالتزامُ سعيدٌ بالذي تأتين ردّاً يريحُ النّفسَ لو كان الضّرامُ و هذا المسكُ من ردّي عليكِ يكون الحسنُ فيه و الختامُ! |
علمتُ يا فتاةَ الحلمِ إنّي عزيرُ الحبّ مملوءٌ شبابا! حملتُ في حنايايَ اعترافاً و جئتُ صاغراً و القلبُ ذابَ زادك الله شبابا يا ابا الشباب قصيدة حالمة وجميلة الايقاع تشكر يا غالي |
الكثير جدا من عبارات الامتنان و الأكثر من كل ذلك محبتي الكبيرة و تقديريس العظيم لك يا أختي و لمرورك العذب دائما.
|
الساعة الآن 03:49 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke