![]() |
ديريك تحيي ذكرى المذابح الكبرى
4 مرفق
أحيى أهالي ديريك أمس الثلاثاء 24 نيسان ذكرى المذابح الرهيبة والابادة البشعة التي تعرض لها شعبنا المسيحي بمختلف قومياته في العام 1915 على أيدي القوات العثمانية البربرية حيث لم يسلم من بطشهم وفتكهم الصغير والكبير النساء والاطفال وكانت هذة أقسى محنة تعرض لها شعبنا المسيحي في تاريخه حيث أدت هذة الابادة الى تصفية ملايين المسيحيين وتشريد الباقي منهم . |
ليس بوسعي إلا أن أكرر آخر جمله كتبتها أياه الأخ الفاضل سهيل
...الرحمه والخلود لشهدائنا السريان والاشوريين والارمن ولتبقى ذكراهم مناره وهدى للاجيال القادمة أمين . وفقكم الرب .....قلبنا معكم .....وسنبقى معكم في الروح .....حتى لو ابتعدنا عنكم بالجسد. تحيه لشعبنا في المالكيه والجزيره وحيثما وجدوا شاكراً لك تقديمك لنا هذه المعلومات القيمه أجمل تحيه اثرو |
الاخ سهيل المحترم
نشكرك شكرا7جزيلا لنقلك هذا الخبر ومن هنا نحيي فيكم هذه الصحوة وهذه الهمة في الاحتفال بهذه الذكرى الاليمة وبدورنا في السويد احتفلنا بهذه المناسبة او قل ذكرى هذه المناسبة في عدة مدن سويدية ففي 23 -04 وفي الساعة التاسعة والنصف ليلا قامت الجالية السريانية المتواجدة في مدينة نورشوبينك السويدية بالتجمع في وسط المدينة واضئنا الشموع وشمعة كبيرة تعبيرا على الصحوة واجلالا واكراما لشهداء امتنا السريانية الابطال m,,,, نتمنى ان تستمر هذه الظاهرة الاجابية في كل عام الى ان تعترف تركيا بهذه المذبحة.,,,,, وفقكم الله واعطاكم القوة والصبر على الشدائد. |
. . تحية لكم ... قلوبنا معكم ... و الرحمه والخلود لشهدائنا . . |
أخي الغالي سهيل أشكرك كل الشكر على هذه الصور الجميلة وعلى نقلك لنا لهذه الفعاليات التي نأمل أن تكون دائمة للتذكير بما حلّ بنا من المآسي من قبل عناصر القهر والعدوان و الظلم الذين لا يحملون في قلوبهم رحمة ولا في عقولهم ذرة وعي بل أن نفوسهم وقلوبهم مليئة بالحقد الأسود.
|
1 مرفق
كل الشكر لك أخ سهيل ولكل من شعل شمعة على أرواح الشهداء
وهم في أحضان أبونا ابراهيم الرحمه والخلود لشهدائنا السريان والكلدان والاشوريين والارمن ولتبقى ذكراهم مناره وهدى للاجيال القادمة أمين . |
ليتشفع الرب بارواحهم وليرحم موتانا وشهداءنا اجمع تشكر اخي سهيل |
الساعة الآن 02:40 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke