يا فتنةَ الأنثى. شعر: فؤاد زاديكه
يا فتنةَ الأنثى يا فتنةَ الأنثى قد أغريتِ أحرفَنا فاستنطقَ الحرفُ من معناكِ ما اندفنا و استعذبَ العشقُ من ثغريكِ مشربَهُ فانهلَّ عذباً و أغنى منّا مرشفَنا لا تبعثي الخوفَ فيما نفسُكِ لهفٌ تسعى إليهِ هوىً, بل كوني معطفَنا في يومِ بردٍ لنأتي الدفءَ من يدِكِ لو كانَ عطفاً و لو حبّاً و لو كفنا! يا روعةَ الأنثى هنّينا بمقدمِكِ في همسِ رفقٍ و في لينٍ ليعرفَنا إنّا انتظرنا ولوجَ الفجرِ في أملٍ من نورِ وجهكِ نسعاهُ ليكشفَنا أنتِ القديرةُ يا أنثى مواجعنا لا تعلني الرّحلَ كمْ يؤذي تصوّفَنا! |
في يومِ بردٍ لنأتي الدفءَ من يدِكِ لو كانَ عطفاً و لو حبّاً و لو كفنا! يا روعةَ الأنثى هنّينا بمقدمِكِ في همسِ رفقٍ و في لينٍ ليعرفَنا إنّا انتظرنا ولوجَ الفجرِ في أملٍ من نورِ وجهكِ نسعاهُ ليكشفَنا فتنة شعرك جذبتنا فاستمتعنا بمفاتن هذه القصيدة ودامت الفتنة في أشعارك ياغالي ... |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:24 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke