إذا رَغِبتَ فرحةً. شعر: فؤاد زاديكه
إذا رَغِبتَ فرحةً إذا رَغِبتَ فرحةً فلنْ تكونَ إلاّ بِمَحضَرِ المَحَبّةِ و ما يجيءُ هَلَّ فنغمةُ التنافرِ أرى تفيضُ سِلاّ و نبرةُ التذمّرِ تزيدُنا مُمِلاّ. إذا رَغبتَ فرحةً فكنْ عزيزي خِلاّ و عِشْ على صراطِكَ مِنَ الأذى مُقِلاّ فنصبُكَ العداوةَ و فعلُكَ المُخِلَّ - بما لهُ التسامحُ يشاؤُه المُطِلَّ و ما لهُ المحبّةُ ترومُهُ المُظِلَّ- يسوقُ بحرَ لوعةٍ و أنهراً و ظِلاّ! |
إذا رَغبتَ فرحةً فكنْ عزيزي خِلاّ و عِشْ على صراطِكَ مِنَ الأذى مُقِلاّ فنصبُكَ العداوةَ و فعلُكَ المُخِلَّ - بما لهُ التسامحُ يشاؤُه المُطِلَّ هذا ماعلمنا إياه السيد المسيح نسامح من أساء إلينا ومافائدة الحقد والكراهية والنمنمة إنها تضر صاحبها ولا تنفعه تسلم ايديك ياغالي وشكرا لهذا الإبداع ... |
اقتباس:
|
الساعة الآن 08:24 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke