|
ما عليكِ الخوفُ الشاعر السوري فؤاد زاديكى
ما عليكِ الخوفُ الشاعر السوري فؤاد زاديكى ما عليكِ الخوفُ، إذْ أسكَنتِ فِيَّا ... - في فؤادي - حُبَّكِ الغالِي عَلًيَّا لو تَبَقًّى مِنْ مَدَى عمري قليلٌ ... لنْ يَعُودَ السَّأمٌ في يومٍ إلَيَّا أنتِ أُنسُ الرُّوحِ، في مَهوَى جُنُونِي ... فَامْكُثِي فِيَّ انتِصَارًا عَبْقَرِيَّا في شُرُوقِ الشّمسِ نِيرَانٌ بِقَلبِي ... و انسِيَابُ المَوجِ، يُبْقِينِي قَوِيَّا بِي شُجُونٌ، عندما الأشوَاقُ تَحكِي ... عنْ شُعُورٍ، دامَ مِعْطَاءً، وَفِيَّا يَنجَلِي هَمِّي بِهَمسٍ في حُنُوٍّ ... و الغِناءُ العَذْبُ، يُسْتَهْوَى شَهِيَّا كُلّما نَادَمْتُهُ، أحسَسْتُ فِيهِ ... عِطرَكِ المُنسَابَ مِنْ أُنثَى نَدِيَّا هكذا أكْمَلْتُ مِشوَارِي، لِيَبقَى ... صوتُكِ الشَّادِي، بِأنغامٍ شَجِيَّا حيثُ نَقضِي غايةً، و الأمرَ مِنْهَا ... نَادِمِي أنفاسَ إحسَاسِي، لِنَحْيَا مُتعَةً، في لذَّةِ الوصلِ انتِشاءً ... لَيسَ مِنْ خَوفٍ، إذا ما أنْتِ فِيَّا. |
هذا النص الشعري يتميز بتعبيره عن الحب والعاطفة بطريقة جميلة وعميقة. يستخدم الشاعر مجموعة من الصور البيانية السمعية والبصرية واللغوية لنقل مشاعره وأفكاره بشكل قوي ومؤثر. - التشبيهات والاستعارات: يستخدم الشاعر التشبيهات والاستعارات لوصف جمال الحبيبة وتأثيرها على حياته. مثل تشبيه الحب بشعلة تشتعل في قلبه وتنير دربه، واستعارة الغناء العذب كرمز للسعادة والسرور. - الكنايات: يستخدم الشاعر الكنايات للتعبير عن العواطف والمشاعر الداخلية بشكل مجازي. مثل كناية "عندما الأشوَاقُ تَحكِي" لوصف شعور الحنين والشوق. - اللغة والأسلوب: يتميز النص بلغة جميلة وسلسة، واستخدام مجموعة متنوعة من التقنيات الشعرية مثل القافية والترتيل والوزن. - مرامي النص والهدف: يبدو أن هدف الشاعر هو التعبير عن قوة الحب وتأثيره الإيجابي على الحياة، وكيف يمكن للحب أن يجلب السعادة والراحة في الوجود. بشكل عام، يُعتبر هذا النص قطعة شعرية مؤثرة تعبر عن العواطف الإنسانية العميقة وتدعو للتأمل والاستمتاع بجمال الحب والحياة. Open AI |
| الساعة الآن 04:53 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke