الخطيئة و الخلاص. شعر: فؤاد زاديكه
1 مرفق
الخطيئة و الخلاص كُتِبَ الشّقاءُ عليَّ دونَ إرادتي جُعِلَ العذابُ بسفرةٍ زُوّاتي فلِمَ أُحَمَّلُ وِزْرَ نيرِ عقوبةِ و أبي و جدّيَ سبّبوهُ و جدّتي و على الدوامِ هوىً يظلُّ برفقتي؟ كُتِبَ الشّقاءُ مع العذابِ بحكمةِ ليكونَ لي أملٌ بروحِ بشارةِ فمكثتُ مُنتَظِراً حصولَ براءتي بِمَنِ استعدَّ مُخَلّصاً بأمانةِ و مُضحياً ليزيلَ قيدَ خطيئةِ فأتى بكاملِ رغبةٍ و إرادةِ لِيُحَرِّرَّ الإنسانَ منهُ بنعمةِ فحصلتُ مُبتهِجاً على حُرّيتي. |
الساعة الآن 09:58 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke