للآهِ رَجْعٌ. شعر: فؤاد زاديكه
للآهِ رَجْعٌ للآهِ رجعٌ على أصداءِ حاكيها و الكأسِ رَشْفٌ على أقداحِ ساقيها ما كانَ أمسي كيومي, ثمّ ليس غدي إلاّ اقتفاءَ الخطى آتي فأمشيها! و الرأي رأيي متى عزّتْ مفاخرةٌ ترقى حروفي التي فاضتْ معانيها بالعذبِ نهلاً لطيفاً من أناملها تُعلي صروحَ الهوى و الخيرُ يأتيها. للآهِ صمتٌ إذا الإعجازُ أطلقها يشدو حناناً و أنغاماً يغنّيها. في الآهِ حزنٌ و في الأحزانِ مسلمةٌ رتّلْ صلاةَ الهوى و اعزفْ قوافيها. أعلنتُ عشقي و يسعى الحرفُ يتبعني يا همسةَ الآهِ هل أدركتِ خافيها؟ |
في الآهِ حزنٌ و في الأحزانِ مسلمةٌ رتّلْ صلاةَ الهوى و اعزفْ قوافيها. أعلنتُ عشقي و يسعى الحرفُ يتبعني يا همسةَ الآهِ هل أدركتِ خافيها؟ والآه لها وقعها السحري في وقت الفرح ولها وقع محزن عند الألم غديرك الجميل ينعش أنفاسنا ياغالي وطاب الشعر معك وفقك الرب . |
اقتباس:
|
1 مرفق
واي همسة آه همستك هذه يا غالي همسة مؤثرة تدغدغ الوجدان سلمت يمناك وعاشت قريحتك |
اقتباس:
|
الساعة الآن 05:04 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke