الحسنُ القاتل. شعر: فؤاد زاديكه
الحسنُ القاتل صادري قلبي عسى أرتاحُ حينا إنَّهُ استهواكِ منهاجاً و دِينا صادريهِ، علّني أحيا هدوءاً مُستَقِرّاً. إنّني أحيا جنونا! صادري أبياتِ شعري، كلَّ نبضٍ مِنْ شعوري، حتّى لو كانتْ ظنونا. صادري منْ عمري ما شئتِ، فعمري لم يعُدْ يحوي مُهِمّاً أو ثمينا. صادري أحلامَ يومي، و انتعاشي إنّني استنفذتُ شكّي و اليقينَ إنّكِ أنثى، لديك ما سلاحٌ فاتكٌ، مُستكبرٌ يغترُّ لِينا. قد أسرتِ اللفظَ، فاستولى عليهِ ذلك الضعفُ الذي يبدو مُبينا ما لأفكاري، أرى تنصاعُ عشقاً! ما لأحوالي و قد زادتْ أنينا! كلّما أجّجتِ في عمقي شراراً، زادني شوقاً، و أرداني حنينا ذلك الحسنُ الذي أعطاهُ ربّي فتنةً تغري، فهلْ ألقى حنونا؟ |
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة صادري كل الحنين ..... فأنا عشقتك منذ كنت جنين صادري كل عشقي .......الآن وليس بعد حين لك تحياتي نبيل |
صادري قلبي عسى أرتاحُ حينا إنَّهُ استهواكِ منهاجاً و دِينا صادريهِ، علّني أحيا هدوءاً مُستَقِرّاً. إنّني أحيا جنونا! صادري أبياتِ شعري، كلَّ نبضٍ مِنْ شعوري، حتّى لو كانتْ ظنونا. فنان بكل معنى الكلمة وقد صادرت فكرنا ونحن نقرا لك عذب الكلام شكرا لك ياغالي ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 11:37 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke