تفّاحُكِ الأشهى شعر/ فؤاد زاديكى
تُفّاحُكِ الأشهى شعر/ فؤاد زاديكى أرى تُفّاحَكِ الأشْهَى ... مُحَيَّا وجهِكِ الأبْهَى فَما عَنْ لَمْسِهِ ربّي ... نَهَى يومًا ولا أَنْهَى قويًّا هزّني شوقٌ ... عظيمٌ خافِقي ألْهَى فَنالَ العشقُ مِنْ قلبي ... وضَعفي إنّما أوْهَى غِيابُ العقلِ في حالٍ ... كَهَذي ربّما أدْهَى إذا ما تاهَ عنْ دربٍ ... فصارَ المُمْتِعَ المَلْهَى وحلَّ اليومَ عن مَلقًى ... بَديلًا ذلكَ المَقْهَى سَئِمْتُ العيشَ في بُعْدٍ ... أرى في هَجرِكم سُفْهَا أعينُونَا على وَصلٍ ... لقاءُ المُشْتَهَى أشْهَى. |
الساعة الآن 04:44 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke