|
في الغرورِ الانتحارُ. شعر: فؤاد زاديكه
في الغرورِ الانتحارُ في الغرورِ الانتحارُ و امتهانٌ و احتقارُ و انتفاخٌ دون جدوى كلُّهُ ضعفٌ و عارُ. ما الذي يدعو لهذا؟ هل بهذا الاقتدارُ؟ هل شموخٌ؟ لن يكونَ مِنْ أمانيهِ النهارُ! ليسَ في المالِ اعتبارٌ ليس في الجاهِ انتصارُ كلُّ مخلوقٍ تعالى صابَهُ مِنْ ذا انهيارُ. مِنْ ترابِ الأرضِ أنتَ مثلما منهُ الحمارُ فالتعالي لا يفيدُ كلّنا يوماً نُدارُ نتركُ الدنيا و مالاً ما لنا فيه الخيارُ يشقى في الموتِ الكبارُ مثلما يشقى الصّغارُ! فالغرورُ الموتُ فيه فيه أيضا الانكسارُ يا عزيزي. عِشْ خلوقاً و اتّضعْ هذا اعتبارُ! |
1 مرفق
فالغرورُ الموتُ فيه فيه أيضا الانكسارُ يا عزيزي. عِشْ خلوقاً و اتّضعْ هذا اعتبارُ! ماأجمل التواضع الذي هو أجمل صفات الأنسان التي يتحلا بها وماأقبح الغرور الذي وإن دل فلا يدل إلا على ضعف الشخصيه والتي تثبت بأن الشخص المغرور ليس إلا عديم الثقة بنفسه ... سلمت يمناك ياأخي فؤاد تقديري ومحبتي ألياس |
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة مشكور على تشكيل هذه الصورة الكاملة على الانتحار لك الف شكر . نبيل |
اقتباس:
اقتباس:
|
1 مرفق
شكرًا من كل قلبي للدكتورة مها يوسف نصر و الدكتور عدنان الطيبي و الاديبة الصديقة الفاضلة إنصاف ابو ترابي و أكاديمية رياض الشعر و الأدب لمنحي درع حديث الساعة لقاء مشاركتي على البرنامج و فقرة الغرور التي قدمتها الاستاذة إنصاف ابو ترابي |
| الساعة الآن 11:00 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke