هَلِ الأديانُ منْ عندِ الإلهِ؟ .شعر: فؤاد زاديكه
هَلِ الأديانُ منْ عندِ الإلهِ؟ أرى الأديات غاصت بالتجافي على ما فيها من هذا الخِلافِ نَقيضٌ في نقيضٍ و اختلافٌ كبيرُ المستوى، فوقَ اختلافِ عداءٌ ظاهرٌ في ما نراهُ عداءٌ يا عزيزي ما بِخافِي فهذا الدينُ لا يرضى سواهُ و ذاكَ الدّينُ تأجيجُ القوافي هَلِ الأديانُ مِنْ صُنعِ الإلهِ؟ أمِ الإنسانِ؟ هلْ ردٌّ بشافِي؟ إذا كانتْ مِنَ اللهِ الرّحيمِ لِمَ عنفٌ هنا و البعضُ صافي؟ بلا عنفٍ و لا دعوى جهادٍ بلا تكفيرِ فِكرٍ و التفافِ! أظنُّ اللهَ يدعو للسّلامِ و مَنْ يدعو لقَتلٍ و اختطافِ هُوَ الشّيطانُ لو شئنا اعترافاً و كم يحلو جميلٌ باعترافِ إذا الأديانُ جاءتْ لاقتتالٍ فهذا منطقٌ الجُهّالِ غافي أظنُّ الأمرَ محتاجٌ وضوحاً و تَوضيحاً لكي نحظى بشافي. |
الساعة الآن 01:09 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke