لكَ الحقُّ. شعر: فؤاد زاديكه
لكَ الحقُّ لكَ الحقُّ الذي لا لبسَ فيهِ لكي تأتي الأذى بصقاً عليهِ جحيمٌ عمَّ هذا الكونَ شرّاً و عدواناً و إثماً في سَفيهِ. حياةُ الناسِ أمستْ كاحتفالٍ بقتلِ الخيرِ, في حكمٍ عليهِ. مفاهيمٌ بها خَلْطٌ كبيرٌ, نعاني عبءَ أهوالٍ تليهِ فأينَ اللهُ في مسعى حياةٍ, و هذا الكُفرُ أقسى مِنْ أبيهِ؟ عقولُ الناس أضحتْ في هبوبٍ, كريهِ الحُمْقِ, يُودي بالنبيهِ متى شدّتْ أذاها في هبوبٍ, و زادتْ مِنْ تَجَنّيها بِتيهِ. لك الحقُّ الذي أُعطيهِ حقّاً بأنْ تغتاظَ مِنْ وضعٍ كريهِ! نسينا اللهَ, و استسلمنا ضعفاً لشيطانِ احتراقٍ, زادَ فيهِ جحيمُ الحربِ لم ترحمْ شعوباً, و غدرُ الحقدِ مَنْ قد يتّقيهِ؟ |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة ترنم ياسيدي تراتيل للحق والحق قد ضاع بين وبين فأين نحن ولي كلام قرأته ولكني لم الفضه إلا الآن : المبادئ كلمات تخط على السطور يموت من أجلها الأغبياء ويستفاد منها الأثرياء لك الف شكر . نبيل |
اقتباس:
|
الساعة الآن 09:52 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke