حاجتُنا لِلعَونِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى
حاجتُنا لِلعَونِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى ما يَكُونُ الأمرُ و الدَّاعي فَإنَّا ... في مُحيطِ الكونِ لا اسْتِغْنَاءَ عَنَّا كُلُّنا نَحتاجُ بعضًا في ظُرُوفٍ ... طالَما الإنسانُ بِالإنسانِ يُعْنَى قد يكونُ الأمرُ صَعبًا يا عزيزي ... في مُعاناةٍ تُحِسُّ العزْمَ وَهْنَا واقِعُ الأحداثِ يَدْعُونا لِدَعْمٍ ... عندما يَحتاجُ بَعْضُ النّاسِ عَوْنَا حِكمةُ الأجيالِ قد قالتْ بِهذا ... فَلْنَكُنْ كُفْؤًا لها نَرْعاها صَوْنَا ما يَكُونُ الأمرُ إنّا دونَ شَكٍّ ... نُدرِكُ الأحوالَ منها, كُلَّ مَعْنَى واكِبِ الأحداثَ إحساسًا مُعَافًى ... واعِيًا أسبابَها مَعْنًى و مَبْنَى كي يَصيرَ الوقْعُ سَهْلًا ليس خَوفٌ ... مِنْ دَوَاعِيْهِ و مِمَّا سَوفَ يُجْنَى. |
الساعة الآن 08:16 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke