الغُفران. شعر: فؤاد زاديكه
الغُفران خطايانا لها غفرانُ إنْ تُبنا و آمَنَّا متى تُبنا بإيمانٍ معاصينَا تداركنَا تجنّبناها عن صدقٍ بذنبٍ منّا أحسسنَا ستُجدي توبةٌ لكنْ بلا إيمانِ لا معنى و مَنْ في توبةٍ جاءَ عنِ الإيمانِ ما استغنَى هما ركنانِ لا فصلٌ خلاصٌ فيهما. دَعْنَا نجيءُ الفهمَ إنجيلاً بنورٍ قدْ تنوّرْنَا خلاصٌ بعدَ غفرانٍ و إيمانٍ به المعنى مسيحُ الحقِّ أعطانا رجاءً لم يكلّفْنَا كثيراً إنّه ضحّى و إلاّ كنّا قد تِهنَا! |
مسيحُ الحقِّ أعطانا
رجاءً لم يكلّفْنَا كثيراً إنّه ضحّى و إلاّ كنّا قد تِهنَا! سلمت يمناك استاذنا الغالي .. ليبارك الرب تعب محبتك ويستخدمك لمجد اسمه. |
1 مرفق
نجيءُ الفهمَ إنجيلاً بنورٍ قدْ تنوّرْنَا خلاصٌ بعدَ غفرانٍ و إيمانٍ به المعنى كلمات جميلة ومعبرة أخي فؤاد فعلا لو سيدنا المسيح وتضحيته التي بذل بها نفسه على الصليب عوضا عننا نحن الخطاة لكنا من الهالكين ... ماأعظمه من مضحي وماأروعه من أب عكوف لايتمنى لأولاده إلا الخير ... تشكر يالغالي على هذه القصائد المعبرة تقدير ومحبتي ألياس |
اقتباس:
اقتباس:
|
الساعة الآن 11:10 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke