أحتاجُ سحرَكِ. شعر: فؤاد زاديكه
أحتاجُ سحرَكِ لا يعذبُ الشّعرُ إلاّ حين يأتيكِ بالوصفِ جودي بطيبِ العُرفِ من فيكِ هذا الحنينُ الذي يهفو إلى قبلٍ من ثغركِ الوردِ من عطرٍ يدانيكِ أحتاجُ سحرَكِ أشدوه على وتري عزفاً سيورقُ أحلاماً تناجيكِ يغفو و أغفو على أنغام نشوته في لذّةِ العشقِ آهٍ من أمانيكِ! في عرسِ ليلكِ عوّادَ الهوى ثمَِلٌ يستطردُ اللّحنَ تغريداً ليشجيكِ. يا وقعةَ السّحرِ فيروزيّةَ النّغمِ هل لي بشعرِكِ لاستحضارِ حاديكِ؟ ازددتُ شوقاً و أحلامُ الهوى لفحتْ صدرَ القصيدِ غزا الإصباحُ يدعوكِ ما اعتدتُ أمضي إلى الأشواقِ أتبعها لكنّ عشقَكِ و استعذابَ ما فيكِ قد هزّ عزمي فلم يُبقِ على سفرٍ إلاّ ليرحلَ في إشراقِ عينيكِ! أنتِ الظواهرُ من فنّي و منْ قلمي يا أعذبَ الشّعر يا أنثى أغنّيكِ أحلى القصائدِ مخموراً و مُعتمراً جهدَ الإرادةِ كي ألقى أمانيكِ فالنّصُّ نصٌّ و لكنْ لا حياةَ بهِ إنْ أُفرغَ النصُّ من دعوى تجلّيكِ! أنتِ نصوصُ الهوى و العشقُ يرسمُها روضُ التألّقِ إبداعاً يحيّيكِ. يا صبحَ يومي و إنشادي أقبّلكِ في نسمةِ الوجدِ عذبَ الشّعرِ أهديكِ فالأنثى أنتِ يعيشُ الشّعرُ يرسمُكِ منْ رقّةِ اللّينِ من عذبٍ يحلّيكِ و الأنثى أنتِ و سحرُ الكونِ في يدكِ تعنينَ سحراً و ليس السّحرُ يعنيكِ! |
1 مرفق
التغني بالمرأة يسحر الألباب
طاب الشعر بدوحتك يا أبو نبيل !!! |
مرورك عذب كالعادة و مشاعرك رقيقة و طيّبة يا حبيبتي سميرة و مَنْ لنا غير الأنثى لنتغنّى بسحرها و جمالها الفتّان؟ و هل نجا شاعر أو أديب أو مطرب أو فنّان أو قائد أو الخ من عدم الخضوع لسلطان الأنثى و العشق و الحبّ؟ إن الأنوثة هي عذوبة الكون و هي لفظة الجمال و السّحر فيه. شكرا لمرورك الطيّب طيب روحك و الواسع وسع صدرك. http://www.locolobo.net/globebride.gif |
1 مرفق
يا وقعة السحر فيروزية التغم
هل لي بشعركِ لا ستحضار حاديك؟ ازددتُ شوقا واحلام الهوى لفحت صدر القصيد غزا إلاصباح يدعوكِ كلمات لذيذة ومعاني رهيفة سلم يداك وقلمك الجميل استاذ فؤاد |
الأخت المحبة و العزيزة سحر مرورك نغم جميل أشكر لك هذه اللفتة الطيبة منك و تشجيعك البنايع من طيب خلقك أدامك الرب بكلّ خير.
|
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة قصيدة جميلة ناصعة البياض تلفك الى حلم رائع جميل لك وفقك الله من كل قلبي وكل التحية . نبيل |
أستاذنا الكبير نبيل دلالكي مرورك فيه الفرح و السعادة الدائمة لي و سيل عبارات الإطراء أشكرك عليها فهي نابعة من القلب الكبير و المشاعر الصادقة.
|
الساعة الآن 07:49 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke