شبّهوكِ بالغزالِ. شعر: فؤاد زاديكه
شبّهوكِ بالغزالِ شبّهوكِ بالغزالِ إنْ بلينٍ أو جمالِ أخفقوا بالوصفِ, تاهوا. أنتِ أبهى مِنْ غزالِ عندما الأنغامُ تشدو في صفاءِ الاعتدالِ قامةٌ هيفاءُ منكِ شدوها حلوُ الدلالِ و النجومُ السّابحاتُ في سماءِ الابتهالِ إنّما بعضٌ قليلٌ منكِ حينَ الاتّصالِ. فالورودُ الحمرُ تلقى الخدَّ في حلوِ المجالِ و انبهارُ الشّمسِ بادٍ منهُ شلاّلُ انفعالِ عندما الشَّعرُ الجميلُ فوقَ أعطافِ التلالِ يرتخي منهُ جلالٌ في حياءٍ بانسدالِ. ما أجادوا الوصفَ شِعراً بالقوافي و المقالِ سحرُكِ الطاغي كيانٌ ليس منْ وحي الخيالِ واقعٌ عذبُ المعاني ساحرٌ حلوُ الخصالِ. |
الساعة الآن 09:01 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke