لكّ الحقُّ. شعر: فؤاد زاديكه
لكّ الحقُّ لك الحقُّ الذي لا لَبْسَ فيهِ بأنْ تأتي الأذى بَصْقاً عليهِ جحيمٌ عمَّ هذا الكونَ شرّاً و عدواناً و إثماً في سَفيهِ. حياةُ النّاسِ أمستْ كاحتفالٍ بؤادِ الخيرِ، في حُكمٍ عليهِ. مفاهيمٌ بها لَبْسٌ كبيرٌ نعاني عبءَ أهوالٍ تليهِ فأين اللهُ في مسعى حياةٍ و هذا الكفرُ أقسى منْ أبيهِ؟ عقولٌ الناسِ أضحتْ في هبوبٍ كريحِ الحُمقِ تُودي بالنبيهِ متى شدَّتْ أذاها في هبوبٍ، و زادتْ مِنْ تجنّيها بتيهِ. لكَ الحقُّ الذي، أعطيهِ حقّاً، لكي تغتاظَ مِنْ وضعٍ كريهِ نسينا اللهَ، فاستسلمنا ضعفاً لشيطانِ احترافٍ زادَ فيهِ. جحيمُ الحربِ لم ترحمْ شعوباً، و غدرُ الحقدِ مَنْ ذا يتّقيهِ؟ |
نسينا اللهَ، فاستسلمنا ضعفاً لشيطانِ احترافٍ زادَ فيهِ. جحيمُ الحربِ لم ترحمْ شعوباً، و غدرُ الحقدِ مَنْ ذا يتّقيهِ؟ سلام المسيح معك لقد صدقت بما صورت أصبحت الحياة مرتعاً للشيطان بعد أن بعدنا عن رب الأكوان كلام لا يوصف بركة الرب معك أخوك: سمير روهم |
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:33 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke