الشيخ الحرامي. شعر: فؤاد زاديكه
الشيخ الحرامي دُبُرُ (العطيّةِ) عضَّهُ الباسورُ فغدا ضحيّةَ ما أتى الناقورُ جعلَ الحياةَ لشيخِنا كجهنّمٍ و كنائبٍ جَشِعٍ هُوَ الناطورُ سرقَ الكثيرَ مِنَ الفلوسِ بحجّةٍ و خديعةٍ فُتِحَتْ عليهِ بُحورُ أترى (زعيمَهُ) قائداً لعصابةٍ و لهُ إذا لمعَ البريقَ حضورُ نهبوا البلادَ و مزّقوا أركانَها و سَعَوا لوأدِها و الدليلُ قُبورُ و أرى (عطيّةَ) شيخَنا بجلالِهِ أحَدَ الذينَ لهم تَهينُ نُحورُ فلهُ وسائلُ في بلوغِ مآلِهِ و ترى تحيطُ بمجلسيهِ صقورُ دُبُرٌ يُكَلِّفُ مِنْ خزينةِ دولةٍ _ عَجَبي _ المبالغَ و النفوسُ تَخورُ بأبيكَ هلْ شَبِعتْ جيوبُكَ شيخَنا و غباءُ فعلِكَ للجميعِ ظهورُ؟ فعليكَ يصدُقُ قَولُ قائلِ حكمةٍ حامٍ حراميَ ما حمى و فخورُ بنذالةٍ فضحتْ "نزاهةَ شيخِنا" و لكونِ شيخِنا في ضراطِهِ زُورُ. شيخ عراقي شيعي نائب في البرلمان كلفته عملية بواسير الملايين من الدنانير العراقية و هو متهم بالسرقة و النهب غير المشروع هو أحد رجالات المالكي رئيس وزراء العراقي و هو الحرامي الأكبر و الإرهابي الأول في العراق، عميل إيران المعروف |
الساعة الآن 05:27 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke