|
تفاعلُ الشّعر. شعر: فؤاد زاديكه
تفاعلُ الشّعر يضحكُ الشّعرُ ابتهاجاً بالمعاني و الأماني تحتفي منهُ القوافي بانطلاقاتِ تُعاني مثلما الأزهارُ تعطي عطرَها في كلِّ آنِ مثلما الأطيارُ يشدو صوتُها عذبَ الأغاني مثلما الليلُ الجميلُ في سكونِ الافتتانِ هكذا الشّعرُ الأصيلُ بارعٌ حلوُ المعاني يغمرُ الأشياءَ حبّاً خالداً طولَ الزمانِ. تختلي الألفاظُ عشقاً بارتعاشِ العنفوانِ باحتفاءِ المُبدِعاتِ في تجلّي الاحتضانِ تبرزُ الأفكارُ منها في سموّ غيرِ فانِ في بهاءٍ حتّى يروي قصّةً ملءَ الزمانِ مِن شعورٍ و انفعالٍ و انبعاثٍ للأمانِ. يضحكُ الشّعرُ اعترافاً بالقوافي و البيانِ. |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة سلاسة الكلمة تشدنا إلى جمال حروفها وشعرك مقروء مقروء وتشدنا الى تلاوته لك تحياتي . نبيل |
اقتباس:
|
يضحكُ الشّعرُ ابتهاجاً بالمعاني و الأماني تحتفي منهُ القوافي بانطلاقاتِ تُعاني مثلما الأزهارُ تعطي عطرَها في كلِّ آنِ كلماتك تسحرنا وتبلغ بنا إلى ذروة الجمال اللامتناهي شكرا لك يا أبو نبيل مبدع على طول.... |
يضحكُ الشّعرُ ابتهاجاً بالمعاني و الأماني تحتفي منهُ القوافي بانطلاقاتِ تُعاني مثلما الأزهارُ تعطي عطرَها في كلِّ آنِ كلماتك تسحرنا وتبلغ بنا إلى ذروة الجمال اللامتناهي شكرا لك يا أبو نبيل مبدع على طول.... شربتُ من خمورِ العشقِ كأساً فمالَ العقلُ عن حَدِّ اعتدالِ و شئتُ الوصلَ، قلتُ اليومَ عيدي فزادتْ مِنْ تعاليها تغالي فتاةُ الحسنِ، في دَلٍّ تقولُ: عسيرٌ يا فتى نيلُ الوصالِ. الشكر العميق لك يا حبيبتي أم نبيل فللحرق مقاصده و مراميه، و للقلب شجونه و مآسيه. |
| الساعة الآن 08:32 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke