|
اليوم إيطاليا ضد رومانيا و هولندة ضد فرنسا
اليوم إيطاليا ضد رومانيا و هولندة ضد فرنسا ضمن المجموعة الثالثة و التي سميت مجموعة الموت ستلعب إيطاليا الخاسرة أمام هولندة بثلاثة أهداف نظيفة فلن يكون أمامها من أمل سوى الفوز على رومانيا و التي هي الأخرى تطمح إلى الفوز للحصول على3 نقاط ثمينة تجعل أملها قويا في لقائها الأخير مع هولندة القوية في هذه المجموعة فلها نقطة من تعادل ثمين مع فرنسا. أما فرنسا و التي خيبت آمال الجمهور الفرنسي و عشاق الكرة الفرنسية فينتظرها اليوم مصير صعب أمام هولندة و هي ستكون لها إما الأمل أو الاستسلام و من ثم الانسحاب من البطولة تجر ذيول الخيبة. المباراة الأولى و الثانية ستكونان مصيريتين و بنتيجتهما قد تتوضح معالم ترتيب الفرق في المجموعة و تقوى آمال البعض و تلاشى آمال آخرين. إنهما مباريتا الموت و الخاسر باستثناء هولندة سيفقد الأمل في الصعود إلى ربع النهائي نحن كجمهور مشاهد نأمل في أن نرى كرة قدم جميلة و لياقة كبيرة و فن كروي يمتعنا و بالناية فلن تفوز إلا الفرق الجديرة بأن تواصل مسيرتها في هذه لبطولة. |
فعلا أخي فؤاد لقد خيب الفريق الفرنسي آمال محبيه ومشجعيه لأنه فعلا ليس ذاك الفريق الذي عرفناه مسبقا .. وأنا من محبي ومؤيدي الفريق الهولندي إلى جانب الفريق الألماني وأنا متأكدا بأن الفريق الهولندي سيفوز على الفريق الفرنسي وبفارق كبير من الأهداف لذا أتمنى من قلبي الفوز للفريق الهولندي .. وكذالك إيطاليا التي خيبت آمال الكثيرون ستخسر اليوم ضد رومانيا .. تشكر يالغالي تقديري ومحبتي ألياس |
قد تنتهي مباراة هولندة و فرنسا بالتعادل لأن الفريق الهولندي ليس تحت الضغط بل الفريق الفرنسي أما الفريق الإيطالي فلا أمل له إلا الفوز و متى لم يفز فإن مصير البطولة بالنسبة إليه تصير إلى عدم و من جهة أخرى فإن وسائل الإعلام الإيطالية ستهري نعمة المدرب و الفريق لذا فإني أعتقد بأنه سيفوز على رومانيا ليحمي ماء وجه و ليبقي له على أمل في هذه البطولة. أشكر لك تواصلك يا أخي و سنراقب المباراة و نعلق عليها بعد نهايتها.
|
صار ما كان غير متوقع على مستوى كلا المباراتين فالفريق الإيطالي لم يتمكن من تعزيز مركزه ب 3 نقاط بل دخل مرماها هدف روماني جميل جاء من اللاعب رقم 10 لكن سرعة الرد الإيطالي أعادت إليه بعض التوازن بهدف للتعادل. كانت المباراة قوية نسبيا لكن الطليان لم يقدموا ما كان منتظرا منهم. أعطيت للرومانيين ضربة جزاء مشكوك فيها فهي لم تكن أبدا ضربة جزاء لكن الحارس الإيطالي المتألق صدها بذكاء مع قليل من الحظ الذي حالفه إذ صدها بيده لكن لقوتها انحرفت إلى أسفل فمدّ رجله و هو في الهواء ليصيب الكرة و يبعدها عن المرمى. بهذا التعادل يبقى أمل الطليان ضعيفا فهم يحتاجون إلى فوز على الفرنسيين في آخر مباراة لهم في هذا الدور و للفرنسيين أيضا أمل بالفوز على الطليان متى خسرت رومانيا أمام هولندة.
أما الفريق الهولندي فقد قدم عرضا رائعا فاق العرض الجميل و القوي الذي قدمه مع مباراته الأولى ضد ايطاليا. لقد أثبت الهولنديون بأن تكتيتهم قوي و لياقتهم عالية و تفاهمهم في اللعب كلاعب واحد في ساحة الملعب هي من أقوى الأسباب لاستمرار تفوقه. على الرغم من الهدف الذي جاء من اللاعب الهولندي رقم 18 فإن الهولنديين لم يلعبوا طريقة دفاعية بل هم كثّفوا هجومهم و بقوة على الطليان و صارت هناك فرص لكلا الفريقين. استبدل المدرب الهولندي فان باستن محرز الهدف ليدخل بدلا منه اللاعب رقم 7 و الذي سرعان من أضاف هدفاً ثانيا إلى رصيد الفريق الهولندي بعد الضغط الإيطالي لإحراز التعادل. كان الهدف الثاني صدمة للطليان لكنهم حاولوا بقوة أن يخترقوا الدفاع الهولندي و أن يصنعوا هدفا جاء عن طريق الصدفة على باب المرمى الهولندي. انتعشت آمال الفريق الإيطالي بعد إحراز هذا الهدف و تقليص الفارق إلى هدف واحد لكن الرد الهولندي كان سريعا من اللاعب روبي رقم 11 و بأقل من نصف دقيقة على الهدف الإيطالي فتقدم الهولنديون بفارق هدفين مما زعزع قوة الطليان و أحبط مساعيهم فلم يعد الوقت لصالحهم فدقائق قليلة قد لا تكون قادرة على الحسم. قبل نهاية المباراة بعدة دقائق جاء الهدف الهولندي الرابع الذي بدّد جمع الأمال لدى الطليان. بقي لكل فريق مباراة واحدة لكن لم تعد هناك احتمالات كثيرة ففوز الرومان على هولندة سيكون نهاية لآمال الفريقين الفرنسي و الإيطالي كانت هذه المباراة من أقوى مباريات الدوره لغاية اليوم لكن التفوق الهولندي على مجريات اللعب كان واضحا. و يكون الترتيب على النحو التالي في هذه المجموعة: 1- هولندة لها 7 أهداف و عليها هدف و لها 6 نقاط من فوزين 2- رومانيا لها نقطتان 3- فرنسا لها نقطة واحدة 4- ايطاليا لها نقطة واحدة |
اي لالا لا يااستاذ فؤاد الفريق الهولندي لايقبل بالتعادل يعني ياإما يطخه وياإما يكسر مخه مشان هيك جاب 4 أهداف مرة وحدة واكيد هو يلي راح يفوز بالنهاية . من امام الملعب الذي لااعرف ماهو عنوانه كانت معكم المعلقة الرياضية الآشورية هههه... |
أشكر لك توقيعك المرح و الجميل يا أختي الآشورية و لعلمك فإني كنت و منذ أيام يوهان كرويف و لغاية هذا اليوم من عشاق الكرة الهولندية أوروبيا و البرازيلية عالميا. أتمنى أن تستمر انتصارات الفريق الهولندي و في النهاية فمن يستحق الفوز سيحصل عليه و لن يأتي الفوز بهذا اللقب من الفراغ بل سيكون ثمرة جهد و عمل كبير يتقاسمه المدرب و اللاعبون و المشجعون كذلك. مبروك لمن يستحق الفوز و يحصل عليه.
|
فعلا يا حبيبتي الاشورية ان هولندا لعبت بجدارة وفازت ولكن كما تعرفين ان هولندا لا تتجاوز النصف النهائي لكاس الاوربي ومع ذلك نقول لفريق هولندا الف مبروك لفوزه على فرنسا وهاي اخترت لون الاورانية وراح نقول هب هولندا ههههه |
اي لالاياجومانا مايصير تقولي ان الفريق الهولندي ما راح يتجاوز النصف النهائي لانه إذا سمعوِكِ اللاعبين راح تصير مصيبة وإحتمال كبير يجيهم حول مستديم وبدل مايسجلوا هدف لصالح فريقهم يسجلوه للفريق الخصم وساعتها انا لااعرفك ولاتعرفيني وقد أُعذِرَ مَن أنذر... |
| الساعة الآن 09:45 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke