|
صاحبُ الغبطةِ. شعر: فؤاد زاديكه
صاحبُ الغبطةِ صاحبُ الغبطةِ أنتَ و الجلالَهْ خضتُ أشعاري صُباباتٍ و حالَهْ فانحنى غصنٌ من التاريخِ فوقَ وجنةِ الأيامِ يستهوي وصالَهْ حيثُ وجهُ الشّمسِ ملفوفٌ بلحظي لم أشحْ وجهي فذا حرفي أصالَهْ صاحبُ الأعذارِ أنتَ و العتابِ صوتُكَ العذريُّ في تلكَ الإيالَهْ غرّبتْ أشجاني سطراً في هجيرٍ مثلَ عذراء الهوى تحيا الثمالَهْ راودتْ ظنّي انعتاقاتُ الزّمانِ لم يطلْ سهدي فقد بانتْ دِلالَهْ أبهرتْ روحي فكانَ الصبحُ لوناً حلّقَ الإنشاءُ فيهِ و المقالَهْ. |
1 مرفق
راودتْ ظنّي انعتاقاتُ الزّمانِ لم يطلْ سهدي فقد بانتْ دِلالَهْ أبهرتْ روحي فكانَ الصبحُ لوناً حلّقَ الإنشاءُ فيهِ و المقالَهْ. ونحن نحلق معك في أجواء كلمتك ونعيش معك تلك القصائد والأشعار التي تدخل أعماقنا دون إنذار ... نرجو من الرب أن يزيد من قريحتك في مجال الشعر والقصيد كي تتحفنا كل يوم بنوع جديد من الإبداعات الشعرية ... سلمت يمناك يالغالي تقديري ومحبتي ألياس |
شكرا يا غالي كرمك كثير و عطاؤك جميل سلمت إبداعاتك http://jewelsuae.com/gallery/data/media/6/noor.gif |
غرّبتْ أشجاني سطراً في هجيرٍ مثلَ عذراء الهوى تحيا الثمالَهْ راودتْ ظنّي انعتاقاتُ الزّمانِ لم يطلْ سهدي فقد بانتْ دِلالَهْ أبهرتْ روحي فكانَ الصبحُ لوناً حلّقَ الإنشاءُ فيهِ و المقالَهْ. شعر روحي دفاق كنبع صاف رقراق طاب الشعر معك ياغالي تسلم قريحتك التي لاتكل ولا تمل ... |
اقتباس:
و الحنايا بها يصولُ اختناقُ حدّثيني عن همومِ الأنثى إنّي دائمُ العشقِ يهزّ الاشتياقُ خافقي دوماً إليها فهي روحي و هي وجداني و منها الانطلاقُ لا تقولي كيف أحيا في هواها فالهوى خمري و لا يخفى المذاقُ حدّثيني عن أمانيكِ تريني كلّما أشرقتِ يدعوني انعتاقُ إنّ لي حرفاً متى أرخى سراحا لانبثاقِ السحرِ أغراني انبثاقُ أنت لي خمرٌ و روحُ الشعرِ فيك إنّما تصفو حياتي و المذاقُ! |
| الساعة الآن 05:39 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke