|
أيُّها الشّيطانُ. شعر: فؤاد زاديكه
أيُّها الشّيطانُ أيّها الشّيطانُ, يا مَنْ تعتدي منذُ بَدءِ الكونِ, خُبثاً ترتدي اُتركِ الإنسانَ, يحيا سالِمَا في سلامِ الربِّ, يبقى غانِما. أيُّها الشّيطانُ تدري أنّنا مِنْ رعايا الربِّ, يأتي عونَنا. أنتَ لن تقوى علينا مُطلَقا فالمسيحُ الربُّ فينا حلّقَ نعمةً, عزماً و خيراً داعِما مهما جئتَ القولَ زَعماً زاعِما. إنّ ربَّ المجدِ لم يتركْ لكَ غيرَ أنْ تَلقى بيومٍ مَهلَكا أنتَ قد جرّبتَهُ, لم تنتفعْ أحبطَ المسعى بصوتٍ مُرتَفِعْ "لا تُجَرِّبْ ربَّكَ" المُعطي الورى ما ترى منْ نعمةِ, أو لا ترى. اِبْتَعِدْ عنّي فإنّي ربُّكَ. جاهلٌ أعماكَ شرّاً قلبُكَ. أيُّها الشيطانُ يوماً تنتهي و المصيرُ النارُ إذْ لنْ تنتهي فاتّقادٌ دائمٌ في عنفِهِ و انحرافٌ مُحزنٌ في عَزْفِهِ. |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة جميلة كلمات القصيدة وكنت دوماً أعتقد بأن في جعتك دوماً أجمل وأجمل وها هي قصائدك الرائعة شكراً لك . نبيل |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة جميلة كلمات القصيدة وكنت دوماً أعتقد بأن في جعتك دوماً أجمل وأجمل وها هي قصائدك الرائعة شكراً لك . نبيل شكرا كبيرا لك أخي المحب و الفاضل نبيل مرورك عذب كالعادة. |
| الساعة الآن 01:02 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke