صوتُ (ليلى). شعر: فؤاد زاديكه
صوتُ (ليلى) صوتٌ (لليلى) ينادي حين أسمعُهُ عذب القوافي رقيقٌ في المناداةِ لازلتُ أحكي عن الأيام كم حملتْ من ذكرِ (ليلى) و كم جاءتْ حكاياتي ما الحبُّ إلاّ سعيرَ النّار يسعدني ما الحبّ إلاّ مناجاةً مع الذّاتِ! أحببتُ (ليلى) و أخلصتُ أنادمُها و استعذبتْ (ليلى) أشعاري و أنّاتي يا صوتَ (ليلى) طيورُ البيدِ تسمعُكِ فيرقصُ الطيرُ مفرودَ الجناحاتِ قد عشتُ أفني بصمتِ الحبِّ قافيتي لا أشكو سأماً و لا تخبو نداءاتي! كم كنتِ (ليلى) أهازيجي أردّدها أمسيتِ حلمي تواشيحَ احتراقاتِ أحكمتِ طوقاً على قلبي فأسلمكِ منه القيادَ أتى حسنَ انطباعاتِ! أحببتُ (ليلى) و أجريتُ الهوى أملاً في تربةِ العشقِ يروي روحَ نبتاتي أينعتِ فجراً و إبداعاً بلا كللٍ فاستعذبَ الشّعرُ إغوائي و فَلْتاتي منْ كلّ شيءٍ جمعتُ بعضَ مصدرِهِ كي أنقشَ العلمَ مشفوعاً بآياتي لن تُمحى (ليلى) و لا ذكرٌ لها أبداً من صفحةِ الذّهنِ في أعماقِ آهاتي أصدرتُ حكمي على (ليلى) لأرسمَها في روعةِ الشّعرِ إبداعَ الرّسالاتِ ما شئتُ أخفي نداءَ القلبِ أكتمهُ فالصّوتُ (ليلى) و (ليلى) عمريَ الآتي! |
لن تُمحى (ليلى) و لا ذكرٌ لها أبداً من صفحةِ الذّهنِ في أعماقِ آهاتي أصدرتُ حكمي على (ليلى) لأرسمَها في روعةِ الشّعرِ إبداعَ الرّسالاتِ ما شئتُ أخفي نداءَ القلبِ أكتمهُ فالصّوتُ (ليلى) و (ليلى) عمريَ الآتي! نيال ليلى لقد كحلت عينيها بيديك فاكتمل جمالها لتحاكيه ولتتغزل به دمت لتكتب لليلى أشعارا ونثرا وحكايات... |
ليلاي أنت كأنثى يا معلّلتي و الحبُّ أنتِ كأنثى يا معذبتي في كلّ أنثى أرى ليلى لها صورٌ بالشّعر أشدو لها تزدانُ قافيتي الحبّ ليلى و لا حبٌّ بلا أمل لو قلتِ ليلى تذوبُ اليومَ في شفتي. http://up.iraqmaster.net/up8/19610_4675.gif |
صوتٌ (لليلى) ينادي حين أسمعُهُ عذب القوافي رقيقٌ في المناداةِ لازلتُ أحكي عن الأيام كم حملتْ من ذكرِ (ليلى) و كم جاءتْ حكاياتي ما الحبُّ إلاّ سعيرَ النّار يسعدني ما الحبّ إلاّ مناجاةً مع الذّاتِ! أحببتُ (ليلى) و أخلصتُ أنادمُها و استعذبتْ (ليلى) أشعاري و أنّاتي عاشت يداك وننتظر جديدك استاذنا فؤاد |
امتنان و عميق شكر لمرورك يا أخت سحر و تعطيرك لنصوصي دمت بخير |
الساعة الآن 04:18 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke