|
أنّى لي: شعر: فؤاد زاديكه
أنّى لي أنّى لي أنْ ألتقي وجهاً صبوحا مثل هذا الوجهِ أو حسناً مليحا قد حملتُ الوعدَ مسكوناً بصدري و ارتعاشاتي و أبديتُ الصّريحَ أنّني أعلنتُ حبّي, هذا طبعي لا يهمُّ الأمرُ لو أُمسي طريحا فالغرامُ العذبُ مخلوقٌ لديّ في تواشيح الصّبا يأتي المريحَ ذا وشاحُ العشقِ يرخي ما يراهُ من جمالِ الدلّ معشوقاً سميحا روضُكِ المملوءُ إيناسَ انشراحٍ و النقاء العذب لا يبدو كسيحا عمّرَ الإلهامُ يشدو في دهورٍ صورةَ الإصباحِ كي تأتي وضوحا هزّني الإحساسُ فاقتادَ انشغالي و ارتمى عشقي على ذاتي جريحا قلتُ آه اليومَ بتُّ في صراعي و انتمائي كالذي يلقى قبيحا ما فعلتُ غير أنّي قد هويتُ عشقَ عينيكِ كما أهوى المسيحَ! |
1 مرفق
قلتُ آه اليومَ بتُّ في صراعي و انتمائي كالذي يلقى قبيحا ما فعلتُ غير أنّي قد هويتُ عشقَ عينيكِ كما أهوى المسيحَ! ماأجمل كلماتك وماأروعها من معاني نتخذها لنا عبر ودروسا كي نقتاد بها في مسريتنا الحياتيه .. تشكر أخي فؤاد على هذه الأحاسيس الصادقه والمشاعر النبيله .. سلمت يمناك تقديري ومحبتي ألياس |
1 مرفق
هزّني الإحساسُ فاقتادَ انشغالي و ارتمى عشقي على ذاتي جريحا قلتُ آه اليومَ بتُّ في صراعي و انتمائي كالذي يلقى قبيحا ما فعلتُ غير أنّي قد هويتُ عشقَ عينيكِ كما أهوى المسيحَ! كلماتك ملونة بلون الحب وممبروزة بإطار االعشق ومموجة بغدير بحرك الزاخر بالطيب دام عطاؤك الجميل ودام إلهامك الذي يغزر نبعه أبدا من فيض محبتك وروحك الطيبة ليبقيك الرب بصحتك لتعطينا بما في الجمال من كنوز قل نظيرها . العفو للوردة لم أكن أظنها للعضو الجديد بل لك يافؤاد .. |
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة وبعد عدت إليك ياسيدي ....... وفي العود اقتدار عدت وفي كل لوعـــــــــة وقلبي كله اسرار عدت با ابن الكرام ...... عودة الأبن للدار فهل من يقرأ كتابي .... وتعلم خلف الجدار ليست ظروفي سهلة .... وأنت دوما دولار بك احتار أمري ........واليكم قدوم الأحرار نعم يا سيدي ظروفنا أصعب ما قد تتصور ولكني مشتاق دوما للتواصل من خلال هذه النافذة الرائعة ما زالت قصائدك الجميلة تزهو وتزهو وتتألق بها ونحن نستنشق من خلاله عبق الكلمات وجمال الأبيات وفقك الله . نبيل |
الأحبة الياس و سميرة و نبيل كل الشكر و المحبة على هذا التواصل الجميل و هذه المشاعر الصادقة و الكلمات العذبة و الرسوم الجميلة و أرجو من الرب القدير أن يبدّد أحزانكطم يا أستاذ نبيل و أن تعود أيامكم إلى هدوئها المعهود و أهلا بك فأنت كما تفضلت ابن الدار الكريم و لا عتب بين الأحبة فلكل ظروفه و نحن نقدّر ظروف الجميع لأننا مثلكم لنا أحيانا بعض الظروف التي تمنعنا من التواجد الطويل بين أحبتنا هنا.
|
| الساعة الآن 02:20 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke