|
يا يسوعَ المجدِ. شعر: فؤاد زاديكه
يا يسوعَ المجدِ يا يسوعَ المجدِ أطلقني جديدا إنتصرْ للحقّ فيّ كي أعيدَ عزفَ ترتيلي بما يأتي بسعدٍ يملأُ عقلي و أفكاري سعيدا يا يسوعَ الحبِّ أنتَ الحبُّ فينا أنتَ نورُ الحقِّ مَنْ أرسى المجيدَ قد خلقتَ الكونَ في أبهى صفاءٍ و اعتليتَ العرشَ حرّرتَ العبيدَ. قلتَ لا أسرٌ و لا جوعٌ يكونُ هيّئوا أرواحكمْ غنّوا النشيدَ سامحوا فالآبُ قدّوسٌ رحيمٌ لا يريدُ الناسَ تختارُ الشديدَ أطعموا الجيّاعَ و اعطوا مَنْ يشاءُ حاجةً أعطيتكمْ رشداً سديدا سهّلوا منكم أمورَ الكونِ إنّي لم أُصعّبْ عيشَكمْ جئتُ الرّشيدَ استعدّوا للمجيء الثاني إنّي في قدومٍ لم يعدْ هذا بعيدا استعدّوا و اسهروا لا لا تناموا و اصنعوا خيراً و إخلاصاً أكيدَ إنّني البابُ الذي فيه الرجاءُ إنّني النورُ الذي يأتي المُفيدَ إنّني الآبُ الذي ضحّى بابنٍ كانَ ذاتي كان لي روحاً شهيدا مجّدوه فهو فيّ إنّي فيه عندما أرسلتُهُ إبناً وحيدا نحنُ ثالوثٌ أقانيمُ اتّحادٍ فافهموها و اطرحوا الفكرَ البليدَ جانباً لاهوتُ ذاتي قد تجلّى في وضوحٍ صار ناسوتاً فريدا. |
يا يسوعَ المجدِ أطلقني جديدا إنتصرْ للحقّ فيّ كي أعيدَ عزفَ ترتيلي بما يأتي بسعدٍ يملأُ عقلي و أفكاري سعيدا اخي فؤاد يسعدني ان اكون اول من يقرا هذه الابيات المباركة للرب له المجد نعم يا اخي هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لاجلنا لقد ابدعت في الكتابة يا اخي دمت ودام قلمك |
اقتباس:
|
استعدّوا للمجيء الثاني إنّي في قدومٍ لم يعدْ هذا بعيدا استعدّوا و اسهروا لا لا تناموا و اصنعوا خيراً و إخلاصاً أكيدَ إنّني البابُ الذي فيه الرجاءُ إنّني النورُ الذي يأتي المُفيدَ إنّني الآبُ الذي ضحّى بابنٍ كانَ ذاتي كان لي روحاً شهيدا روح مجيدة تتحرر وتصرخ بأعلى صوتها لتقول هاهو رب المجد وهاهو الأول والأخير وكل من يؤمن به يخلص تشكر ياغالي لصوتك الجميل الذي يصرخ ويقول استعدوا واسهروا هاهو رب المجد قادم ... |
1 مرفق
نحنُ ثالوثٌ أقانيمُ اتّحادٍ فافهموها و اطرحوا الفكرَ البليدَ جانباً لاهوتُ ذاتي قد تجلّى في وضوحٍ صار ناسوتاً فريدا. ماأجمل ماخطته أناملك عن سيدنا مخلصنا يسوع المسيح الذي ضحى بنفسه قوربانا لنا من أجل خطايانا فكيف لنا أن عن الحب في سراب والحب الحقيقي هو بين يدينا ألا وهو مخلصنا المسيح .. تشكر أخي فؤاد على هذه القصائد المتنوعه والجميله تقديري ومحبتي ألياس |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
يا يسوعَ الحبِّ أنتَ الحبُّ فينا
أنتَ نورُ الحقِّ مَنْ أرسى المجيدَ أجل : أيها المبدع المصقول كنزاً من تباريك الحياة.. انه يسوع يسوع الحبّ والطريق والحقّ والحياة.. وليس هناك اسم تحت الشمس سوى أسمه يخترق كلّ أنواع الظلمات.. ففي أسمه تجمّع الوجود وكانت الحياة0 |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 01:38 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke