|
الله و الإنسان شعر: فؤاد زاديكه
الله و الإنسان شعر: فؤاد زاديكه أحدثَ الإنسانُ شَرْخًا في العلاقَهْ بينهُ و الخالقِ ال- شاءَ الصّداقَهْ لم يكنْ يدري بأنّ الموتَ حُكمٌ مُسْتَغِلًّا وهمَهُ جهلًا و فاقَهْ ربّما استهواهُ فكرٌ باطنيٌّ ظنّهُ نَفعًا, لذا أجرى سباقَهْ فانبرى في منطقِ العصيانِ هذا ظنّ أنّ الفعلَ قد يُلغي وثاقَهْ نحوَ فعلِ الشّرِّ إيذانًا برَفضٍ طاعةَ الباري بإظهارِ الصّفاقَهْ إنّما المعنى مضامينٌ يكونُ كي نعي أسبابَها و الفكرُ طاقَهْ كلّما الإنسانُ أعماهُ الغرورُ جاءَ أفعالًا بمردودِ الحماقَهْ. عُدْ إلى الخيرِ, الذي قد كانَ فيكَ منذُ يومِ البَدءِ في خيرِ انطلاقَهْ ينبغي هذا لأنَّ الشّرخَ زادَ عنْ حدودِ العقلِ, للعقلِ الإعاقَهْ أيُّها الإنسانُ لا تنسَى بأنّ المُنتهى آتٍ و بالآتي انعتاقَهْ مِنْ قيودٍ أثقلتْ ظهرًا بنيرٍ لازمتْ نفسًا, فعانتْ إنشقاقَهْ. |
| الساعة الآن 06:42 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke