|
دعوة المسح المُحبّة. شعر: فؤاد زاديكه
دعوة المسح المُحبّة أبدعَ الخلاّقُ في صنعٍ مليحِ كلَّ مخلوقٍ، بلا كُرهٍ قبيحِ. كرّمَ الإنسانَ مخلوقاً جميلاً عاقلاً حُرّاً، بإبداعٍ فصيحِ. دعوةُ الإنسان للقتلِ انتهاكٌ صارخٌ للحقِّ و الدينِ الصّحيحِ. مَنْ يصبُّ الزيتَ في نارٍ لحقدٍ، مصدرٌ للشرِّ و الفكرِ الكسيحِ. ليس مِنْ دينٍ، على الإطلاقِ، يدعو لاقتتالِ الناسِ و الأمرِ القبيحِ. إنْ دعا دينٌ لهذا، ليس ديناً. إنَّهُ التشويهُ للوجهِ المليحِ إنّهُ الإجرامُ في حقِّ السّماءِ. أُنظرِ الأخلاقَ في فكرِ المسيحِ لم يقلْ هبّوا لقتلٍ و اعتداءٍ. حذّرَ الإنسانَ منْ هذا الجموحِ. لم يقلْ شدّوا سيوفاً في جهادٍ، بل دعا لطفاً، إلى عفوٍ سميحِ. قيمةُ الإنسانِ ليستْ من يدينا إنّها من صنعِ فادينا المسيحِ كي نعيشَ الأمنَ في سلمٍ حبيبٍ، كي نعيشَ الحبَّ من دونِ الجروحِ. دعوةُ الإنسانِ للقتلِ اعتداءٌ سافرٌ، فظٌّ على ربّي المسيحِ. |
سلام المسيح معك أخي الحبيب فؤاد
أنها قصيدة رائعة تحمل في طياتها النصح قبل الحب والحب قبل التسامح والتسامح قبل الإنسانية وفي مجملها أهداف المسيح الفادي الذي ولد من المحبة وعاش على الآرض بالتسامح ومات في التواضع وقام بمجد عظيم هذه هي المحبة أخي أنك واعظ وراهب وكاهن والصوت الصارخ في وجه الحقد والظلم والكره أضم صوتي لصوتك ونقول يا بشر عودوا كما خلقكم الرب على صورته بركة الرب معك أخوك: سمير روهم |
سلام المسيح معك أخي الحبيب فؤاد أنها قصيدة رائعة تحمل في طياتها النصح قبل الحب والحب قبل التسامح والتسامح قبل الإنسانية وفي مجملها أهدف المسيح الفادي الذي ولد من المحبة وعاش على الآرض بالتسامح ومات في التواضعوقام بمجد عظيم هذه هي المحبة أخي أنك واعظ وراهب وكاهن والصوت الصارخ في وجه الحقد والظلم والكره أضم صوتي لصوتك ونقول يا بشر عودوا كما خلقكم الرب على صورته بركة الرب معك أخوك: سمير روهم شكرا كبيرا لك أستاذ سمير فأنت تغدق علي كرما كبيرا قد لا أستحقه. إنني لا أقول إلا كلمة الحق و لن أسكت عن غبن يحلّ بشعبي و لا أصمت عندما أرى اعوجاجا بين صفوف أبناء شعبي غيرة و محبة لهم. الرب يبارك حياتك و كل عام و أنت و العائلة الكريمة بكل خير و سلام و صحة. |
| الساعة الآن 04:56 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke