|
النداءُ. شعر: فؤاد زاديكه
النداءُ نداءٌ قد أفاقتْ في تَوَافي على إيقاعِهِ كلُّ القوافي تحدّى ذكرياتِ الأمسِ، جابَ ظهورَ اللفظِ و المعنى بصافي تلاقتْ في بهاءِ العشقِ وجهي و وجهُ السّحرِ، في عذبٍ و شافي فما أحلى اختراق اللفظِ، يغري جمالَ المعنى في ذَوبِ الشِّغافِ طبعتُ قبلتي، حيثُ اشتهائي للثمِ المعنى أمسى غير خافي فكانتْ نشوتي تزدادُ سُكراً، و هامتْ أحرفي في بحرِ غافي. سَخرتُ مِنْ صليلِ الخوفِ، قلتُ: شبابي لم يزلْ دونَ انعكافِ سأقضي رغبتي و الشهدُ يحكي لزهرِ الوردِ أسرارَ اعترافِي. مضيتُ في طريقِ الوصلِ، أعطي رحيقَ الحرفِ عطفي باحترافِ فَصَوغُ الحرفِ في معنىً مفيدٍ جميلٍ، شاعريٍّ في قوافي تهزُّ القلبَ و الإحساسَ عشقاً، و تشدو روعةً عند الضفافِ. نداءٌ صابرٌ أغرى صداهُ هدوءَ السهل، أعطافَ الفيافي. |
فَصَوغُ الحرفِ في معنىً مفيدٍ
جميلٍ، شاعريٍّ في قوافي تهزُّ القلبَ و الإحساسَ عشقاً، و تشدو روعةً عند الضفافِ. نداءٌ صابرٌ أغرى صداهُ هدوءَ السهل، أعطافَ الفيافي. صغت شعرا نادى منا الوجد ياأبو نبيل الغالي تبدع دوما ألف شكر لك على عطاءاتك الرائعة التي تروي لنا ظمأ القراءة ... |
اقتباس:
|
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة كلامك حلو المذاق ........ رقراق وهو صافي كتبت اليك كلامي ........ وسبقتني اليك القوافي وفي كل ركن أذكـــــــــــرك وفي قلبي والفيافي لك الف تحية . نبيل |
سلمت يداك أستاذ نبيل عبى مرورك المفعم بالمحبة و التشجيع و على رقة كلماتك المنعشة. الرب يبارك حياتك. و شكرا جزيلا لك. |
| الساعة الآن 11:45 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke