|
رسالة من بشّار إلى الشّعب السّوري. شعر: فؤاد زاديكه
1 مرفق
رسالة من بشّار إلى الشّعب السّوري أيّها الشّعبُ استَمِعْ للذي أهوى, أَطِعْ راغبٌ كلَّ الذي عندكمْ, ما مِنْ شبَعْ إنّه حقّي, أنا ربُّكم في ما أضَعْ مِنْ قيودٍ كي أرى كلَّكم تحتي ركَعْ. إنّكم مِلكي أنا مَنْ يعاديني, يَقَعْ إنّنا أسيادُكم إنْ بِفَرضٍ أو وَجعْ قد أخذتُ روحَكم و الذي فيهِ الطمَعْ إنْ قتلناكم, فذا واجبٌ في متّسعْ فاستعدّوا للذي قادمٌ في مجتَمَعْ سوفَ أبقى حاكماً رغمَ أنفِ المُمتَنِعْ ليس عندي رحمةٌ. صوتُكم لن يرتفِعْ. قتلُكم مِنْ مبدأي, فاستعدّوا للجُمَعْ كي تنالوا أجرَكم مِن هجومي المُندَفِعْ إنّي (بشّارُ) الذي وجهُهُ لا يمتَقِعْ عارفٌ ما فاعلٌ نهجَ قتلٍ يتّبِعْ. اصبروا حتّى ترَوا مِنْ عذاباتي بِضَعْ قلبُ أمّي ينتشي بالدّمِ الجاري بُقَعْ ثابتٌ في موقفي حتّى أفنيكم قِطَعْ. |
| الساعة الآن 04:33 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke