|
مَنْ يعي؟ شعر: فؤاد زاديكه
مَنْ يعي؟ مَنْ يَعي أسبابَ حِقدِ الحاقدينْ حبَّهم للقتلِ و الشَّرِّ الدفينْ؟ كلّما حاولنا تبريراً نرى فعلَهم, و الحقدَ أودى بالمُعينْ! جهلُهم آفاتُ عصرٍ مظلمٌ عقلُهم محصورُ في حرفٍ ضنينْ ليسَ مِنْ تطويرِ فيهِ ظاهرٍ ليسَ مِنْ تحليلِ أو فهمٍ أمينْ. حرَّفوا التاريخَ حتّى ظلمُهمْ للشّعوبِ اختالَ كالنّصرِ المُبينْ جمَّدوا عقلاً لهم و استثمروا بعضَ أفكارٍ لمشروعٍ حزينْ هزَّهم هزّاً حنانٌ جارفٌ صَوبَ ماضٍ ثمّ عاشُوا في حَنينْ كفَّروا أديانَ غيرٍ, أجحدوا قالوا في الإسلامِ دنيانا و دينْ! إنّ للدينِ اتجاهاً خَيِّراً فهوَ نَوعٌ مِنْ عُلاقاتٍ تُعينْ حَرِّروا أفكارَكم, و استوعِبوا روحَ أفكارٍ لعصرٍ يَسْتبينْ إنّ دينَ الناسِ يبقى شأنَهم ليسَ مِنْ حقٍّ تُعادي أو تَدينْ مارِسُوا أديانَكم لا تقذِفُوا بالحرامِ, الكفرِ و القولِ المُشينْ دينَ غيرٍ ليس عدلاً, إنّما فيه إجحافٌ, و كفرٌ مُستبينْ خالِطوا الأقوامَ, خلّوا دينَهم جانبا,ً لا تحشروهم في كمينْ خالِطوهم, عامِلوهم في هوىً فيه حبٌّ و انفتاحٌ فيه لينْ إنَّ روحَ الله تهوانا متى كنّا في أمنٍ و سِلمٍ كلَّ حِينْ! |
مَنْ يَعي أسبابَ حِقدِ الحاقدينْ حبَّهم للقتلِ و الشَّرِّ الدفينْ؟ كلّما حاولنا تبريراً نرى فعلَهم, و الحقدَ أودى بالمُعينْ! اخي فؤاد يتاكيد يا اخي هذا هو الشعب الكافر الذي لالا يعرف طريق الاخلاص ولا يقدرون ان يسلمو امرهم للرب بل ينتقمون فايديهم النجسة اخي فؤاد مهما كتبنا لك لا نعبر ولا نعطيك حقك بما تخطه اناملك واقلامك الذهبية فاقول دمت لنا يا شاعرنا المتالق ودامت افكار المنورة |
اقتباس:
|
1 مرفق
مَنْ يَعي أسبابَ حِقدِ الحاقدينْ حبَّهم للقتلِ و الشَّرِّ الدفينْ؟ كلّما حاولنا تبريراً نرى فعلَهم, و الحقدَ أودى بالمُعينْ! لست أدري ماهي الفائدة من الحقد والكراهيه التي تسود قلوب الكثيرون من البشر ... أهذا هو ماعلمنا إياه سيد الكون يسوع المسيح عندما قال أحبوا بعضكم بعضا لأني أنا المحبه ماأجملها من كلمة فقط يجب أن نعيها ونتقيد بها .. دمت يالغالي وسلمت يداك تقديري ومحبتي ألياس |
إنَّ روحَ الله تهوانا متى كنّا في أمنٍ و سِلمٍ كلَّ حِينْ! يافؤاد البشر ليسوا كلهم متشابهين فهناك الذين يخافون الله ويحبون السلام وهناك من يرهب الناس ولا يوجد أحلى من المحبة والسلام الذي هو من الله رحمة لكل البشرية أنا أدعو إلى الله أن يتآخى كل الناس ويحبون بعضهم لأننا أولا وأخيرا نحن إخوة في الإنسانية شكرا لشعرك الهادف . |
اقتباس:
اقتباس:
|
| الساعة الآن 04:52 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke