|
لكم محبّتي
وأخيرا" تمّ إصلاح الداتا .
فادي ـ جورجيت ـ ألياس ـ يعقوب ـ فؤاد ـ صباح ـ أثرو ـ ملكي: كلماتكم المليئة بالمحبّة كان لها وقعا"جميلا" في نفسي ، فهي الزاد الذي يمدّني بالقوة ، والضوء الذي يفتح أمامي الطريق للأتي. ثقتكم أمدّتني مزيدا" من الثقة وستجعلني أفكر قبل أن أكتب ، وهكذا ردود تحمّل من يكتب مسؤليّة أكبر، والثقة هو أن يعرف المرء نفسه، ولكن العظمة هو رأي الآخرين ، فشكرا" لكلّ من كتب ولكلّ من لم يكتب ، والمهم هو التواصل ، والسير في حارات الوطن الذي نحمله في رؤوسنا ، ونحلم به في ليالينا، وقد لايكون من إسمنت وحجارة ، والأهم هو تأسيس وطن المحبّة أولا"ومن ثم تأتي المرحلة الثانية وهي البحث عن قطعة أرض في قلب شخص ما يحبّه الجميع ويثق بقدراته الخارقة ، ويكون بذلك استطعنا وضع حجر الآثاث لوطن. كلماتكم كانت دافئه فشكرا" لكم ، وشكري الكبير لأم نبيل سميرة لإعطائي هذه الفرصة . تنويه :هناك بعض الخربطات كنت أتمنى إعادة كتابتها . تنويه آخر : سيمار كنت أتمنى أن تكتبي ، فأنا لستُ غاضبا" منك ، وإذا كنتُ أنا السبب فأطلب المعذرة ، وإذا أصبح يزعجك وجودي في المنتدى فثقي بأنني سأنسحب بهدوء مع حبّي الكبير للجميع ...توما |
أي ُ مرتحل ٍ تريد
وقلوبنا لك مرابع خصبٍ ... جفت لوقتٍ فمنك الشعر ..والخلق ُ ومنا ...أزاهير ٌ وتجديد أتطلب مني .. معذرةً ؟ وأنا التي ... خشيت تجريد .. حسامك فكف قلمي لاعتقادي أنك منها ... لا تستزيد ما عرفت ُ .. انك المتواضع الطيوب ... الهيوب يا طول جفوتي ... وعزلتي لأديبٍ... والان أخالصه بأعتذارٍ...فما بيننا أبداً سوى ود ...وأعجاب بشخصك وشعرك النجيب فأي ُ مرتحل تريد أيها الشاعر الحزين وشعرك بلسماً للوليد والرشيد خشيت ثورتك صدقني وبعض ٍ من ظروفي حالت وعذراً لبرودي الشديد ليتك لم تقلها أعذريني وانا من تحمل قلباً متواضعاً لا يحيد لكن جبني حال .. دون التواصل فأقبل اعتذاري وصدقني من جديد ليتك لم تقلها انا خجلت من نفسي ايها الشاعر اشكر صوت قلبك واتقدم بالشكر للسيدة سميرة المحاورة اللبقة التي اظهرت لنا الجوانب الخفية لدرة كانت مطروحة على اطراف الصحراء وها نحن الان نعثر عليها ونتلمس محاسنها ونقدر ثمنها الغالي مع تحياتي |
أستاذنا الكبير توما لاشكر على واجب وأنت تستحق كل شيء جميل ولكننا نحن نشكرك على
إجاباتك التي كشفت قليلا عن شخصيتك فكيف إن تعرف الناس إليك عن قرب الله يستر سوف يصبح عند سميرة ضرة مثلما أصبحت منذ زمن بعيد ضرتي ههههههههههههه... أما الغالية سيمار : إن أستاذ توما لايزعل من أحد فقلبه نقي وأبيض كالثلج وإن اعتذر منك فلا عجب لأن بهذا تكبر قيمته أكثر وأكثر ألم يعلمنا معلمنا الأول يسوع المسيح المخلص أن نسامح.. من ضربك على خدك الأيمن فحول له الآخر.. واشكرك كثيرا على اجاباتك الجميلة وكلماتك الحلوة ... |
سيمار
فرحٌ أنا لأنك عُدتِ
كياسمينة بابلية عيناكِ كالحدائق المعلّقة تنظران بعمق إلى المعالم السرمدية تحكيان تاريخ آشور وسنحريب وتكشفان أسرار حمورابي المخفيّة عُدتِ نسمة هادئة من شبّاك المنتدى كحمام زاجلٍ قادم من رحلةٍ سرّية عُدتِ فملأ طيب الأطفال وجوهنا وعاد الشباب إلينا بقوة ربانيّة حقيقة" اشتقنا إليك كثيرا"سيمار ويليق لك أن تلعبي دور الشقيّة . 0 ـ كل الشكر لعودتك ولكل الذين ساعدوا على تحقيق ذلك ، والحقيقة أستطيع اليوم أن أنام بعمق ، فشكرا" شكرا"ياسيمار. 0 ـ العزيزة سميرة : أشكرك على ردك الطيب واللطيف وأتمنى لك دوما"التوفيق ، بلغي سلامي لـ تينا . مع حبّي الكبير....توما |
اشكرك من قلبي
ايها الشاعر الكبير واقول على عجل لبابل فرح .... وللياسمين ابتسام ..... وللحمام الزجل ..... يبشر بعضهم بعضاً تهامساً ... إن الشاعر الحزين عاد ....ارتاح ,,, ونام .... لم يعد..... يحزن لوحده في الظلام اشكر ك من كل قلب ودمت |
| الساعة الآن 03:32 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke