المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أيّها القاضي الحكيمُ. شعر: فؤاد زاديكه


fouadzadieke
18-01-2009, 09:24 AM
أيّها القاضي الحكيمُ





أيّها القاضي الحكيمُ


هل تُرى دقّقتَ فيما



جئتَهُ حكماً؟ أراه


إنّما يبدو ظَلوما.



صاحبي شخصٌ بريءٌ


لم يكنْ يوماً لئيما



ظلّ إنساناً خَلوقاً


لم يعشْ إلاّ سليما



جاءهُ الواشونَ ظلماً


مجحفاً عاش الأليمَ



قد ظلمتَ اليومَ شخصاً


كان لي خلاّ نديما



كنّا نحكي في أمورٍ


كان بالدنيا عليما



لم يكنْ يوماً يجيءُ


فعلةً تأتي سقيما.



سيّدي أرجوك حاولْ


فهمَ أقوالي رحيما



قد حوى سجنٌ بريئاً

إنّني أرجو الحليمَ.

SamiraZadieke
18-01-2009, 10:25 PM
أيّها القاضي الحكيمُ


هل تُرى دقّقتَ فيما




جئتَهُ حكماً؟ أراه


إنّما يبدو ظَلوما.




صاحبي شخصٌ بريءٌ


لم يكنْ يوماً لئيما




ظلّ إنساناً خَلوقاً


لم يعشْ إلاّ سليما

ياما في السجن مظلومين أبرياء يا أبو نبيل
شكرا لتطرقك لهذا الموضوع ياغالي ...

fouadzadieke
19-01-2009, 06:28 AM
أيّها القاضي الحكيمُ


هل تُرى دقّقتَ فيما




جئتَهُ حكماً؟ أراه


إنّما يبدو ظَلوما.




صاحبي شخصٌ بريءٌ


لم يكنْ يوماً لئيما




ظلّ إنساناً خَلوقاً


لم يعشْ إلاّ سليما

ياما في السجن مظلومين أبرياء يا أبو نبيل
شكرا لتطرقك لهذا الموضوع ياغالي ...

http://www.fouadzadieke.de/vbulletin/images/misc/progress.gif

في كلماتك الجميلة عطر محبة منعش و في تشجيعك تقوية و دعم و تثبيت. ألف شكر لك يا حبيبتي أم نبيل على تواصلك الجميل على الرغم من معرفتي بضيق وقتك.

صدى السنين
19-01-2009, 02:48 PM
أيّها القاضي الحكيمُ
شاعرنا الموهوب تصلح ان تكون محاميا عنيدا لا تقف مكتوف الايدي ,هات الاحاجي السديدا استانف الحكم وقدم اوراق اعتماد براءة خلِك تم ميٌز ان لم ترضيك الردودا قد يعدل القاضي عن حكمه ويعلن براءة السجينَ فتهنأ بالا
وتحقق حلمك السعيدَ
رعاك الله وسدد خطاك لقد حملتنا بشعرك لقاعة محكمةوكاني بك تترافع لبراءة سجين ابعدنا الله عن كل حاكم وحكيم
صدى السنين سعاد البناء

fouadzadieke
20-01-2009, 02:07 PM
شاعرنا الموهوب تصلح ان تكون محاميا عنيدا لا تقف مكتوف الايدي ,هات الاحاجي السديدا استانف الحكم وقدم اوراق اعتماد براءة خلِك تم ميٌز ان لم ترضيك الردودا قد يعدل القاضي عن حكمه ويعلن براءة السجينَ فتهنأ بالا
وتحقق حلمك السعيدَ
رعاك الله وسدد خطاك لقد حملتنا بشعرك لقاعة محكمةوكاني بك تترافع لبراءة سجين ابعدنا الله عن كل حاكم وحكيم
صدى السنين سعاد البناء

يزداد طيب عرف أخوتك يوما بعد يوم و تتفتّق عبقريات الإبداع في سيل متدفق من الروعة و الجمال. ألف شكر لك يا أختي المحبة سعاد و كم كان بودي لو أكون محاميا لكن فقط من أجل الدفاع عن الحق فإن مهنة المحاماة المقدسة صارت هي الأخرى في خبر كان إذ لم تعد فيها أخلاق من خلال سيطرة معايير الربح و الحصول على المال. مصيبة أخرى من مصائب هذا العصر الكثيرة.