لماذا يكرهنا هؤلاء

[athro]

لماذا يكرهنا هؤلاء

من منكم يتمنى أن يرى أمريكا تذهب للحرب ضد الارهابيين؟؟
سؤال طرحته مقدمة برنامج على مجموعة مكونه من عشرة تلاميذ صغار؛ وكان الجواب هو الصمت؛فعادت المذيعه لتطرح السؤال بصيغه مختلفه:من منكم لا يريد أن تذهب أمريكا الى الحرب ضد الارهاب؟؟؟......!!!!
عشرة تلاميذ من أصل عشره رفعوا أيديهم يعلنون بأنهم لا يريدون الحرب .
فحاولت المذيعه أن تعرف السبب ؛فلم تكن أجوبتهم غريبه على الاطلاق.
أجمع التلاميذ على خوفهم من وقوع ضحايا أبرياء ؛أطفال يفقدوا آباءهم وأمهاتهم...... آباء يفقدون أطفالهم ؛وقال أكثر من طفل :على أمريكا أن تجلب هؤلاء الارهابيين الى العداله لمحاكمتهم ؛ وقالت طفله....اذا تسببنا في قتل أبرياء فقد أصبحنا مثلهم... !!!!.
هؤلاء الأطفال ورغم اجابتهم البريئه واحساسهم المرهف ؛ فهي تعكس وجهة نظر آباء وأمهات في بيوتهم ومعلمين في مدارسهم يعملون على تنشئة جيل ينظر الى كل العالم بنظرة محبه خاليه من الكره والحقد ؛تربيه تعبر عن عظمة هذا الشعب وأصالة حضارته.
هؤلاء الأطفال يستحقون الحياة. شعب لا يتمنى الموت لأطفال شعب آخر. لا يصفق ولا يفرح لحزن شعب آخر؛ أطفال تريد لكل العالم أن يعيش بسلام وازدهار.
شعب يقف اليوم مذهولاً ليتساءل ...لماذا يكرهنا هؤلاء .....حتى الأطفال ؟؟؟!!!!
ويأتي الجواب سريعاً وباعثاً على الحزن ليقول: هكذا علمنا أولياؤنا ومجتمعنا؟؟؟!!!

اثرو

[Sabah Hakim]

بما إني لاأحب التطرق بالحديث عن السياسه والدين راح ابعتلك نكت بدالون ههه

غبى جاي من أمريكا سأله أبوه : إذا بغيت أحد يجي جمبك ايش نقول .. قال أقوله : كم هير .. قال أبوه : و إذا بغيته يروح .. قال : أروح الجهة الثانية و أقوله : كم هير

مرة شعب بلا ضمير قاعد عم بتفرج عمسلسل:
انفجار لبنان ومجاعة فلسطين والعراق الك الله
وضله قاعد يتفرج

مرة أستاذ سأل طلابه البيضة مذكر ولا مؤنث؟
الطالب :اذا خرج منها صوص فهي مذكر واذا خرجت منها صوصة فهي مؤنث

هههه ارجو ان تف بالغرض المطلوب

محبتي

____________________
مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده
مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل

[athro]

و إذا بغيته يروح .. قال : أروح الجهة الثانية و أقوله : كم هير

اي شو هالذكى هههههههه

قال سألو مره أحدهم شو بتتوقع بعد خمسين سنه
أجاب: العرب سوف يحكمون أغلب العالم
سألو وكيف هيك؟؟؟ نسطل الزلمه ههههه
قاللو: يا صاحبي كل الناس راح تطلع على كواكب
أخرى ولن يبقى على الأرض سوى العرب وأمثالهم هههه

شكراً لمروركي الكافي والوافي

تحياتي

[الياس زاديكه]

فعلا ياصديقي الغالي أثرو .. كنت منذ زمن بعيد كتبت قصة الحية والضفدعة هنا المنتدى ،، حول هذا الموضوع تماما ،، وأثبتت القصة بأن الأباء والمجتمع هم السبب فيما يعانونه الأطفال من إنحراف وشذوذ .. كالمثل القائل : الأباء يأكلون الحرصم والأولا يضرسون .
شكرا لك صديقي على هذه اللفتة المعبرة والجميلة ....

أما بالنسبة لنكتة زهرة فعلا ضحكت مافيه الكفاية ...

تقديري ومحبتي
صيقك طوالستان

[fouadzadieke]

موضوعك جميل وعصري وحالي وناطق بلسان الحال فمشكور يا عزيزي على طرحك لهذا الجاني من تفكير الناس فالكل يكره الحرب وويلاتها ولكن لا أحد يعرف الأسباب الحقيقية الكامنة وراءها ولا الدوافع التي تقود إلى ذلك. وعلى سبيل النكتة أورد لك النكتة التالية القديمة وهي تقول أن رجلا من أحد البلدان العربية بعث بإبنه إلى انكلترة ليدرس اللغة الإنكليزية ويتخصص بها ويعود إلى بلده ليفخر به بين أبناء بلدته. ذهب الولد إلى لندن وأمضى خمس سنوات فيها بقصد الدراسة وعندما عاد منهياً دراسته عزم والده أهالي الحارة وهو يتباهى أمامهم ةبأن ابنه هو أول شاب يتخرج من هذه البلدة ويأتي بشهادته من بلاد برّا كما يقول المثل.
وفيما الجمع من المعازيم حاضر إذ بالوالد يتقدم من ابنه ليطرح عليه بعض الأسئلة التي تدل على تحصيله العلمي وهو يتظاهر كالطاؤوس أمام معازيمه. فقال لإبنه يا ابني أنا فخور جدا بك لأنك حققت حلم حياتي وذهبت وتعبت كثيرا وتغربت وعدت أخيرا لنا بشهادة نفتخر بها في البلد وبين الناس فقل لنا يا ابني ما معنى القلم بالإنكليزي؟ فقال له الإبن: قلميشن. فسأل الأب: وما معنى الدفتر؟ فأجاب: دفتريشن! والطاولة طاوليشن والشباك شباكيشن والحائط حائطيشن. ولمدة ساعة على هذا المنوال ولا تختلف إجابة الإبن عن سؤال الأب سوى بإضاف "ايشن" إلى نهاية الكلمة. فأدرك الوالد أن هذه السنوات انقضت على ابنه دون تعليم ولا فائدة وأنه عاد حماراً أكثر من الأول ولشدة غضبه وحنقه أمسكه من ذراعه بقوة وهو يسوقه أمامه قائلا: قوم يا ابني واحمل الفاسيشن وتعا معي عالحقليشن مشان تفلحيشن! أنا كمان أعرف انكليزيشن كويّسيشن هههههههه