![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() كان أحد مدرسي اللغة الإنجليزية يشرح لتلاميذه قاعدة المذكر والمؤنث في اللغة الإنجليزية.
وذكر أثناء الشرح أن العواصف في وقت من الأوقات كانت تمنح أسماء مؤنثة فقط ، وأن السفن والطائرات اعتادوا أن يعتبروها مؤنثا. فسأله أحد التلاميذ " هل الكمبيوتر مؤنث أم مذكر؟" لم يكن المدرس متأكدا من الإجابة ، فقام بتقسيم الفصل إلى مجموعتين : مجموعة الأولاد ومجموعة البنات ، وطلب من كل منهما أن يدلي برأيه مع إعطاء أربعة أسباب تثبت هذا الرأي:ورأت مجموعة الأولاد أن الكمبيوتر مؤنث وذلك للأسباب التالية: 1-لا أحد يفهم المنطق الخاص به الا صانعه فقط 2- لا يستطيع أحد أن يفهم اللغة الداخلية التي يعمل بها. 3- يحتفظ بأخطائك حتى البسيط منها ليسترجعها لاحقا. 4- عندما ترتبط بإحداهن ، تجد نفسك تنفق نصف مرتبك على الإكسسوارات والطلبات المفاجئة رأت مجموعة البنات أن الكمبيوترمذكر وذلك للأسباب التالية: 1 - لكي تحصل على اهتمامه ،يجب أن تضغط على كل مفاتيحه. 2- لديه الكثير من المعلومات ،ولكن يصعب فهمه. 3- من المفروض أن يساعدك على حل مشكلاتك ، ولكن في أغلب الأحيان يكون هو المشكلة. 4- بعد الارتباط به ، تكتشف أنك لو انتظرت قليلا لكان بإمكانك الحصول على أفضل منه |
#2
|
||||
|
||||
![]()
حلوة يا جومانة وبنظري أن كلا من المؤنث والمذكر يحتفظان بما لديهما من روعة ورقة فالمؤنث دليل العطاء والحنان والحب الشديد والانفعال الدائم والرغبة في الشعور بالضعف وإظهار اللين في محاولة لكسب قلب المذكر والسيطرة عليه. أما المذكر فهو يميل إلى القوة من خلال التعبير عما يريده وهو نوع من الشعور بالتفوّق وهو الاحساس بالإدارة والتنظيم وهو شعور بالمقدرة على تحقيق كل شيء. لكني وفي النهاية أقول جازما أن الإثنين يحتاجان لبعض وأنه ليس بمقدور أي منهما الاستغناء عن الآخر بل هو يكمله وتبقى الأنثى المؤنث تحمل عالم الرقة والجمال ويبقى الذكر المذكر يتمتع بشعور القوة الخارقة والمسيطرة من حيث لا يدري.
كل الشكر لك لهذا الموضوع الجميل يا ابنة عمي الغالية جومانة وفقك الرب وحماك من كل أذى ومكروه. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
موضوعك جميل كجمال خلقك الحلو ياجومانة ..وأنا بنظري
حياة المرأة لاطعم لها دون أن يسحرعالمها الرجل.والتي هي بحاجة ماسة إلى قوته وعنفوانه ورقته. وبالتالي حياة الرجل فراغ إن لم تملأعالمه المرأة والتي تملأ حياته حبا ورقة وحنانا وإن تعب رأسه محملا بالأفكارالمتعبة فماعليه إلا ن يسند رأسه إلى حضنها الدافيء ليرتاح من هموم الدنيا.. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|