![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() المسيح مدينة الملجأ
![]() ![]() * ففي قادش (التي تعني قدوس) نرى المسيح القدوس الوحيد. فشهادة الملاك كانت: «القدوس المولود منكِ يُدعى ابن الله» ( لو 1: 35 ). وشهادة الشياطين: «ما لنا ولك يا يسوع الناصري؟ .. أنا أعرفك مَن أنت: قدوس الله!» ( مر 1: 24 ). وشهادة التلاميذ: «اجتمع على فتاك القدوس يسوع .. هيرودس وبيلاطس البنطي مع أممٍ وشعوب إسرائيل» ( أع 4: 27 ). * وفي شكيم (التي تعني كَتِف أو قوة) نرى المسيح وقوة كتفه في النبوة الواضحة عنه في إشعياء9: 6 «لأنه يُولد لنا ولدٌ ونُعطى ابنًا، وتكون الرياسة على كتِفهِ». * وفي حبرون (التي تعني شركة) نرى المسيح الذي قال عنه يوحنا الحبيب: «الذي رأيناه وسمعناه نُخبركم به، لكي يكون لكم أيضًا شركة معنا. وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح» ( 1يو 1: 3 ). * وفي باصر (التي تعني الحصن) نرى المسيح الحصن: «ملجأي وحصني إلهي فأتكل عليه» ( مز 91: 2 ). أيضًا في سفر زكريا9 وبعد الكلام بالنبوة عن دخول المسيح لأورشليم، والتي تمت حرفيًا في متى21: 5، يأتي الكلام عن الحصن: «ارجعوا إلى الحصن يا أسرى الرجاء» ( زك 9: 9 ، 12). * وفي راموت (التي تعني عالٍ ومرتفع) نرى المسيح الذي رآه إشعياء جالسًا على كرسي عالٍ ومرتفع وأذياله تملأ الهيكل ( إش 6: 1 )، ذاك الذي «رفَّعه الله أيضًا وأعطاه اسمًا فوق كل اسم» (في2). * وفي جولان (التي تعني الفرح) نرى المسيح المكتوب عنه في النبوة: «أحببت البر وأبغضت الإثم، من أجل ذلك مَسَحَك الله إلهك بدهن الابتهاج أكثر من رفقائك» ( مز 45: 7 ؛ عب1: 9). صديقي: هل أنت ”في المسيح“؟ إن كنت كذلك، فثق أنه لا شيء من الدينونة عليك من الآن ( رو 8: 1 )، وأنك خليقة جديدة ( 2كو 5: 17 )، ولك كل البركات الروحية في السماويات ( أف 1: 3 )، وإلاّ فاعلم أن الدينونة تنتظرك، وأن الغضب مُعلن من السماء على كل الذين لم يحتموا بعد في المسيح. معين بشير
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
#2
|
||||
|
||||
![]() صديقي: هل أنت ”في المسيح“؟ إن كنت كذلك، فثق أنه لا شيء من الدينونة عليك من الآن ( رو 8: 1 )، وأنك خليقة جديدة ( 2كو 5: 17 )، ولك كل البركات الروحية في السماويات ( أف 1: 3 )، وإلاّ فاعلم أن الدينونة تنتظرك، وأن الغضب مُعلن من السماء على كل الذين لم يحتموا بعد في المسيح. شكرا كبيرا لك يا غالي و الرب يقويك لتقدم لنا المزيد و المزيد من زوّادة الفكر و الروح. سلام محبة لك و للعائلة المباركة. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|