Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الأزخيني > ازخ العراق

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-10-2008, 08:16 AM
وحيد كوريال ياقو وحيد كوريال ياقو غير متواجد حالياً
Member
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 64
افتراضي بين الطالباني والمشهداني ضاعت لحانا

بين الطالباني والمشهداني ضاعت لحانا

لقد ضاعت لحانا فعلا بين الطالباني والمشهداني او بين مجلس الطالباني ومجلس المشهداني .. لقد ضاعت لحانا كلها او الاصح ما تبقى من لحانا او القليل المتبقي من لحانا .. ولم يبقى منها لا الابيض ولا الاسود , وحالها بذلك حال لحية ذلك الرجل الذي ضرب به هذا المثل القديم والمشهور ( بين حانة ومانة ضاعت لحانا ) ولو ان لحانا كانت معظمها قد ضاعت قبل هذا بكثير وحتى قبل ان ينوجد هذا المثل المشهور اساسا .
ومن يعرف قصة هذا المثل يعرف جيدا ما المقصود بعنوان هذا المقال ويعرف ايضا ما نريد ان نقوله في هذا الموضوع .. واما من لم يسمع به ولا يعرف قصته فلا بأس ببعض الايجاز عنها .. ولكن قبل ذلك يجب ان نعرف اين ومتى يضرب هذا المثل ولماذا ؟ .
فبصورة عامة يضرب هذا المثل على من يقع بين طرفين متخاصمين او فريقين متنازعين او جهتين مختلفتين او حتى موقفين متباينين او مكانين متفارقين او متباعدين او ما شابه ذلك , وبسبب ذلك يخسر هذا الانسان ما لديه او يفقد ما عنده او ما كان يسعى الحصول عليه او غير ذلك مما كان له او مما كان يجب ان يكون له .
واما قصة هذا المثل فيحكى انه كان هناك رجلا مسكينا مبتليا على حاله ومتزوجا بامرأتين مختلفتين دائما وكالعادة , احداهما كبيرة في السن واسمها ( حانة ) والثانية شابة صغيرة واسمها ( مانة ) , وكان الرجل يحبهما كلتاهما ولا يريد ان يفرق بينهما ولم يكن يرفض لأية منهما اي طلب , ولكن الزوجتين فقد كانت كل واحدة تريده ان يكون زوجا لها فقط وتريده ان يبدو كما تريد هي , ولهذا فقد كانت الزوجة الكبيرة ( حانة ) تريد ان يبدو زوجها هذا رجلا كبيرا وقورا ليناسبها هي , واما الزوجة الصغيرة ( مانة ) فقد كانت تريده ان يكون شابا صغيرا نشطا مثلها لكي لا تشعر انها متزوجة من رجل عجوز .. فكان الرجل كلما يتواجد مع زوجته الكبيرة ( حانة ) تحاول ان تتخلص من بعض شعرات لحيته السوداء لكي تبدو البيضاء منها فقط ليبدو زوجها كبيرا في السن ويناسبها هي اكثر من ضرتها ( مانة) , واما الزوجة الصغيرة ( مانة ) فكلما كان زوجها يتواجد معها تحاول ان تتخلص من كل شعرات لحيته البيضاء لكي لا يبدو زوجها كبيرا لا يناسبها .. وبمرور الايام وجد الرجل نفسه بدون لحية ( لا بيضاء ولا سوداء ) في ذلك الزمن الذي كانت تعتبر اللحايا من شيمة الرجال ويصفونها بزينة الرجال ولا رجل بلا لحية ولا يعتبر الرجل رجلا اذا لم يكن لديه لحية .. وهكذا ضرب هذا المثل المشهور ( بين حانة ومانة ضاعت لحانا ) على هذا الرجل المسكين المبتلي الذي فقد لحيته بين او بسبب زوجتيه المختلفتين المتخاصمتين دائما وابدا .
وما حصل لهذا الرجل هو ما حصل ويحصل لشعبنا في العراق اليوم وهذا هو حال ابنائه الان حيث هم الان بين فرق كبيرة وصغيرة مختلفة ومتخاصمة , متنازعة ومتحاربة على مصالحها الخاصة بها , وبسبب هذا الصراع خسر ابناء شعبنا وما زالوا يخسرون حقوقهم وامتيازاتهم وكل ما لديهم وما يجب ان يكون لديهم ,واخرها كان ضياع حقوقهم او بالاحرى ما تبقى من حقوقهم المتمثلة بالمادة ( 50 ) التي كانت تمثل الحد الادنى من حقوقهم والتي الغيت من قانون مجالس المحافظات الذي اقره مجلس النواب العراقي مؤخرا وبالاجماع .. هذه المادة التي كانت مجرد تخصص لهم بعض المقاعد في مجالس بعض المحافظات التي يعيشون ويتواجدون فيها ولا شيء غير ذلك .
وقد الغيت هذه المادة بين مجلسين للشعب او منتخبين من قبل الشعب , مجلس رئاسة الجمهورية المتمثل بالسيد جلال الطالباني ومجلس النواب الذي يرأسه السيد محمود المشهداني .. اي ان المادة الغيت بين مجلسي هذين الشخصين الطالباني والمشهداني .. ولا احد يعرف من الغى هذه المادة .. او من كان السبب في الغائها .. او ماهو السبب الحقيقي لالغائها واختفائها من قانون مجالس المحافظات ( وهذا يتطلب موضوعا اخرا ) .
واما موضوع ضياع حقوق شعبنا بين طرفين متخاصمين او متنازعين او متحاربين فليس بموضوع جديد ولا حديث , بل قديم جدا وقد حدث كثيرا في السابق .. فقد ضاعت حقوقنا قديما بين الفرس الساسانيين عبدة النار والرومان البيزنطيين المسيحيين , المتخاصمين والمتنازعين على دولتيهما دائما وبعدها ضاعت بين الفرس المجوس نفسهم والعرب المسلمين الفاتحين ثم ضاعت بين الاتراك العثمانيين والاكراد الميديين المختلفين دائما وابدا كما ضاعت حديثا بين العرب المقاومين والانكليز المستعمرين وتضيع الان بين الغرب ( المسيحي ) او ما يسمى بالصليبيين او المشركين او الكفار وبين المسلمين المتطرفين المتشددين بايمانهم او الارهابيين وما تبقى منها ضاعت اخيرا بين الطالباني والمشهداني ومجلسيهما ..
وهذا ما جعل ابناء شعبنا ان يتعودوا على العيش بدون حقوق كل هذا الزمن ولكن ما يدعوا الى العجب والاستغراب هو ان كل هذا حدث وما زال يحدث وقادتنا ما زالوا مختلفين وغير متفقين .. وكل هذا حصل وما زال يحصل وزعمائنا ما زالوا يصلون من اجل كل هؤلاء ويطلبون من الله ان يغفر لهم جميع ذنوبهم ويدخلهم ملكوت السماوات .. وما سلطانهم الا من عند الله .. وما ظلمهم علينا الا بأمر من الله .. وما اضطهادهم لنا الا بسبب خطايانا نحن الخطاة ..
ولكن ومهما يكن فقد ضاعت حقوق هذا الشعب المسكين مجددا بين مجلسيه كما ضاعت لحية ذلك الرجل المسكين بين زوجتيه .. وقد اصبح ابنائه المسالمين شعبا بلا حقوق كما اصبح ذلك الرجل رجلا بلا لحية .
وحيد كوريال ياقو
تشرين اول 2008
مشيكن

التعديل الأخير تم بواسطة وحيد كوريال ياقو ; 09-10-2008 الساعة 08:18 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-10-2008, 08:42 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,135
افتراضي

اقتباس:
وهذا ما جعل ابناء شعبنا ان يتعودوا على العيش بدون حقوق كل هذا الزمن ولكن ما يدعوا الى العجب والاستغراب هو ان كل هذا حدث وما زال يحدث وقادتنا ما زالوا مختلفين وغير متفقين .. وكل هذا حصل وما زال يحصل وزعمائنا ما زالوا يصلون من اجل كل هؤلاء ويطلبون من الله ان يغفر لهم جميع ذنوبهم ويدخلهم ملكوت السماوات .. وما سلطانهم الا من عند الله .. وما ظلمهم علينا الا بأمر من الله .. وما اضطهادهم لنا الا بسبب خطايانا نحن الخطاة ..
اقتباس:

كان لنا بصيصُ أملٍ في أنّ نزف الجرح القديم و العميق الذي ترك جسد شعبنا المسيحي بجميع فئاته في العراق و في غيرها سوف يتوقف و لست أدري هل تبقت في شريان هذا الشعب دماء بعد لكي تنزف أكثر؟ إن الأطراف السياسية المتناحرة و المتاجرة بقضايا شعبنا لا و لن تهمها مصلحة هذا الشعب المسكين و هي تستغل بكل أسف أسباب التفرقة و التباعد التي تجعل هذا الشعب الواحد شعوبا كثيرة متنافسة و متناحرة و لا تقف على رأي موحد لها يعطيها قوة في أي حوار أو مسعى لحلول أو للحصول على حقوق. يصدق على شعبنا المسيحي المثل القائل: دود الخلّ منه و فيه. إن لحا هذا الشعب صارت إلى أيدي غير أمينة تقودها مصالح شخصية و هذا ما يزيد في طنبور الأسى نغماً. مهما قلنا يا أستاذ وحيد و وضعنا اللوم على غيرنا فإننا الذين يتحملون المسئولية أكثر. أنظر إلى شعوبنا و إلى الترهات التي يسوقونها لكي تبقى خلافاتهم قائمة و لكي يبقى ضعفهم أبدياً. إنّه لأمر محزن و لا أحد يعرف أين يكمن الحل؟ و لا كيف يمكن الوصول إلى الحل. أشكرك على زفرات حزنك التي أشاركك فيها كل إحساسك فهذا مصير شعبنا برمته و ليس فئة دون غيرها. متى سيهب الرب عقلا نيّرا لأمثال هؤلاء القادة و الذين يتاجرون باسم هذا الشعب المسكين. فلا على الطالباني شرقت و لا على المشهداني برقت و كما يقول المثل المعروف: أمران أحلاهما مرّ. مع استسماح القراء الكرام بلفظ هذا فهو مثل معروف و ليس من عندي.
__________________
fouad.hanna@online.de


التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 15-10-2008 الساعة 09:24 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-10-2008, 09:07 AM
وحيد كوريال ياقو وحيد كوريال ياقو غير متواجد حالياً
Member
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 64
افتراضي

الاخ العزيز فؤاد المحترم
اشكرك على مرورك على الموضوع وتعليقك عليه واما بخصوص المثل الذي اوردته في نهاية تعليقك فانا متفق معك تماما بصحته وصلاحيته ولكن بالرغم من هذا ارجو منك ان تحذفه او تلغيه اذا سمحت لكي نثبت لهم ولغيرهم بأننا دائما انظف منهم وفي كل شيء حتى في لغتهم العربية التي نكتب بها نحن الذين يسموننا الناطين بالسريانية .. مع شكري وتقديري لكم .
وبالمناسبة لدي اقتراح بخصوص الصفحة الرئيسية للموقع ولست ادري اذا كان ممكنا او لا وخاصة من الناحية الفنية وهو اذا كان بالامكان اظهار المقالات الجديدة في الصفحة الرئيسية وبأعمدة مصنفة بحسب انواعها او ابوابها وحسب ما ترونه مناسبا وكما هو معمول به في الكثير من المواقع .. وشكرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15-10-2008, 10:19 AM
الصورة الرمزية georgette
georgette georgette غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
الدولة: swizerland
المشاركات: 12,479
افتراضي

اخي وحيد
ان نشبه قضية العراق برجل الحانا والمانا تشبيه غير منطقي ولا مقبول هذا من وجهة نظري
فالرجل الذي تسميه هنا مسكين كان يعلم بثقل العبئ الذي ياخذه على عاتقه
ومع علمه بكبر الثقل اخذه على عاتقه بمحض ارادته ليرضي شهواته الغريزية ،،اذا يا اخي وحيد لا شفقة مع الرجل ولا مع لحيته
اما العراق الجريحة فاين هي ارادتها واين هو ذنبها ،،انها بلا ارادة وبلا ذنب لذلك يا عزيزي فالتشبيه ليس منطقي //والله اعلم هذا ليس تجريح بالرد انما المنطق او على الاقل ما اسميه انا بمنطقي فرجاءا لا تنجرح ولا تتاثر به //
قضية العراق وما يجري بها وبشعبها المسيحي جرح يا اخي جرح ينزف وينزف وينزف فهل من مضمد؟؟
كل ما نستطيع عمله هو ان نعلن تضامننا معهم ونقدم لهم المساعدة //مادية ومعنوية//ان كان عبر النت او شخصيا او او
تشكر اخي وحيد ودعونا نكتب ونكتب عن هذا المصاب الفظيع علا كبراؤنا تستفيق نخوتهم وتتحرك مشاعرهم فيكفون عن القول ويبدؤن بالفعل
مرة ثانية استاذي وحيد انه منطقي الشخصي وليس نقدا مجرحا
دمت بخير
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين
im Namen des Vaters
und des Sohnes
und des Heiligengeistes amen
بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 16-10-2008, 02:13 PM
SamiraZadieke SamiraZadieke غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 8,828
افتراضي

ولكن ومهما يكن فقد ضاعت حقوق هذا الشعب المسكين مجددا بين مجلسيه كما ضاعت لحية ذلك الرجل المسكين بين زوجتيه .. وقد اصبح ابنائه المسالمين شعبا بلا حقوق كما اصبح ذلك الرجل رجلا بلا لحية .
الحق لا يضيع وإن ضاع فلن يضيع إلا في هذا العالم الفاني أي الغير خالد وإن سكت الناس فلن تسكت الحجارة التي شهدت بأن هذا الشعب هو أصل هذه الأرض ...
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 16-10-2008, 06:53 PM
وحيد كوريال ياقو وحيد كوريال ياقو غير متواجد حالياً
Member
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 64
افتراضي

الاخت جورجيت المحترمة
اشكرك قبل كل شيء على مشاعرك الطيبة تجاه العراق وابناء شعبنا في العراق ..
وانا اقدر رأيك في موضوع التشبيه هذا واحترمه كثيرا لانني اؤمن بأنه من حق كل انسان ان يعبر عن رأيه مهما كان بكل حرية وبلا ادنى تردد ..
واما بخصوص التشبيه فهو اولا تشبيه مجازي وليس حرفي او تكاملي او تطبيقي .. فهو مجرد تشبيه وليس تطبيق لكي نطبق حالة مع حالة اخرى تطبيقا كاملا وتاما , هذا اولا , وثانيا فأن التشبيه هذا ليس بين العراق وذلك الرجل صاحب اللحية المفقودة ولا بين وضع العراق وبين حال ذلك الرجل المتزوج بأكثر من زوجة .. وانما بين حال ابناء شعبنا المسيحي في العراق الذين يفقدون حقوقهم كل يوم بسبب وجودهم بين جماعات كبيرة ( كتل سياسية , طائفية , مذهبية .. تعمل لمصالحها الفئوية الخاصة والضيقة وليس من اجل المصلحة العامة اي مصلحة البلد العراق وكل من فيه ) وبين الطريقة التي فقد بها ذلك الرجل لحيته التي كان يعتز بها لانها وكما قلنا كانت انذاك تعتبر من صفات الرجل المميزة ومن سمات الرجولة وكانت الرجولة مقياس الانسان انذاك وقد فقد الرجل كل هذه بسبب وجوده بين زوجتيه اللتين كانت كل واحدة منهما تعمل لمصلحتها الخاصة بها وحسب شهوتها هي وليس لمصلحة البيت الذي اختارته هي بأرادتها وتعيش فيه مع غيرها ومن دون ان تأخذ بنظر الاعتبار وجود ضرتها كشريكة معها في هذا البيت او في هذا الرجل .. وطبعا هذه الحالة كانت طبيعية بحسب ذلك الزمان وما زالت لحد الان وفق شريعة ذلك القوم وليس بحسب يومنا هذا او وفق شريعتنا نحن ..
ومن هذا الباب جاء التشبيه بين فقدان او خسارة ذلك الرجل للحيته بسبب زوجتيه وبين فقدان او خسارة ابناء شعبنا في العراق لحقوقهم بسبب هذه الكتل الكبيرة التي تشكل البرلمان العراقي والحكومة العراقية ورئاسة الحكومة العراقية ..
ومهما يكن فأنا اشكرك مرة ثانية على رأيك هذا وليس هنالك ابدا اي تجريح او حتى احراج بل على العكس انا اعتبر اختلاف الرأي حالة صحيحة جدا .. مع شكري وتقديري لك
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 16-10-2008, 07:17 PM
الصورة الرمزية georgette
georgette georgette غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
الدولة: swizerland
المشاركات: 12,479
افتراضي

دمت يا اخي وحيد واسع الصدر وراجح العقل وفعلا بالمناقشة البناءة نصل دوما للهدف المبتغى
تشكر يا عزيزي على الشرح وتَقبُل الرائي الاخر
دمت بخير
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين
im Namen des Vaters
und des Sohnes
und des Heiligengeistes amen
بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 16-10-2008, 08:19 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,135
افتراضي

بين الطالباني و المشهداني
ضاعتْ حقوقُ السريانِ
بين الحكيم و السيستاني
رحمة الله على الأوطانِ
بين الصدر و البارزاني
زاد أوجاع الأحزانِ
__________________
fouad.hanna@online.de

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:09 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke