|
Arabic keyboard |
|
#1
01-08-2009, 10:20 AM
|
|||
|
|||
هل سألت نفسك يوما هذا السؤال
هل سألت نفسك يوما هذا السؤال
ماهو مقاس قلبي  --- --- --- يحمل شخصا واحد او انه في قلبي متسع لمزيد من الناس هل يستطيع الناس الدخول الى قلبي بسهوله انظر الى قبضة يدك حجم قلبك بحجم قبضة يدك كثيرا ماسمعنا هذه الجملة هل تعتقد أن هذه القبضه ستتسع لجميع الناس كثيرا مانقول أنت في قلبي وإذا غضبنا نقول أريد أن يخرج من قلبي  هل القلب يشبة المنزل لذلك يجب أن نتعلم كيف نوسع قلوبنا و نصفيها من الاحقاد و الكرة و كيف نحب و لا نكره فكونوا متمثلين بالله كأولاد أحباء. واسلكوا في المحبة كما احبنا المسيح أيضاً واسلم نفسه لأجلنا قرباناً وذبيحة لله رائحة طيبة. تواضع ثم تواضع .. بالتواضع تكون محبوب .. و لا تنسى أن هناك فرق بين الخضوع و بين التواضع .. فاطلب اليكم انا الاسير في الرب ان تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها بكل تواضع ووداعة وبطول اناة محتملين بعضكم بعضاً في المحبة. تعلم فنون الصفح و الغفراان و قابل الاساءة بالاحسان و ابتسم في وجه كل من اساء اليك لتعطيه رساله تقول إني أحب شخصك وابغض افعالك محتملين بعضكم بعضاً ومسامحين بعضكم بعضاً ان كان لاحد على احد شكوى. كما غفر لكم المسيح هكذا انتم ايضاً. كولوسي 3 : 13 حينئذ تقدم اليه بطرس وقال يا رب كم مرة يخطئ اليّ اخي وانا اغفر له. هل الى سبع مرات. قال له يسوع لا اقول لك الى سبع مرات بل الى سبعين مرة سبع مرات. متى 18: 21- انظر الى قلبك .. و املئه بحب الله  فَرَحًا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ. تَبْتَهِجُ نَفْسِي بِإِلهِي، لأَنَّهُ قَدْ أَلْبَسَنِي ثِيَابَ الْخَلاَصِ. كَسَانِي رِدَاءَ الْبِرِّ، مِثْلَ عَرِيسٍ يَتَزَيَّنُ بِعِمَامَةٍ، وَمِثْلَ عَرُوسٍ تَتَزَيَّنُ بِحُلِيِّهَا. والرب ينميكم ويزيدكم في المحبة بعضكم لبعض وللجميع كما نحن ايضاً لكم لكي يثبت قلوبكم بلا لوم في القداسة امام الله ابينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه. فالبسوا كمختاري الله القديسين المحبوبين احشاء رأفات ولطفاً وتواضعاً ووداعة وطول اناة. واما انتم ايها الاحباء فابنوا انفسكم على ايمانكم الاقدس مصلين في الروح القدس. يهوذا 20 http://tranem.linga.org/PlaySong?TranemID=3786 ربي سبيت قلبي للمرنمه الاخت شمس سعد من البوم شكرا GOD BLESS YOU ALL Rita 
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني التعديل الأخير تم بواسطة georgette ; 09-02-2010 الساعة 01:42 PM 
|
|
#2
01-08-2009, 10:59 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
اقتباس:
و هل هناك ما هو أرقى و أجمل من التواضع و من المسامحة؟ إن المسامح ليس كريما البتة( هذا تعريف سائد و هو مغلوط من وجهة نظري) لأنه لا يعطي من عنده شيئا بل هو ملزم بأن يسامح كونه أحد أبناء الله و كون الذي يسامحه هو أخوه في محبة الرب. لنكن كبار في قلوبنا التي يمكن أن تتسع لكل البشر لأن باب المحبة واسع و عريض و لا يمكن أن يغلق في وجه طالب المحبة و الداعي إلى العفو و الصفح و الغفران و المسامحة. سلمت يداك أخي في الرب زكا و بارك حياتك دائما و ابداً.
|
|
#3
02-08-2009, 01:20 PM
|
|||
|
|||
|
أخي الحبيب بارك الرب فيك
لقد أثلجت قلبي بما سطرته ما أعظم الحب به تملك الدنيا القلب المحب أوسع من الكون أما القلب الحقود أضيق مما يتصوره البشر حتى لا يتسع لصاحبه أحبوا الناس كما هم لا كما تحبون أن يكونوا المحب لا يرى في الحبيب العيوب مهما كانت بل يرى كل شيئ جميل بركة الرب معكم وأمنا العذراء تحرسكم أخوك بالرب م: سمير روهم
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
