Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الديني > المنتدى المسيحي > موضوعات دينية و روحية

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13-12-2010, 08:13 PM
الأب عيسى غريب الأب عيسى غريب غير متواجد حالياً
Super-User
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 233
افتراضي الذئاب الخاطفه .........الأب عيسى غريب

بدلاً من أن نقتص بعضنا البعض ..تعالوا نتوحد بأسم المسيح الفادي المخلص .
الذي خلص جميعاً ،وبذل دمه من اجلنا جميعاً .وليس من اجل مجموعة .بعينها .
بأواليوم يكلمنا هو شخصسم الآب القدوس ،الذي حول اسمه من الله إلى الآب ،وصار لنا أباً أبدياً ، وبأسم الروح القدس الذي نزل من السماء وصارإنساناً . وبأسم الأبن الذي خبر بكل ما هو سر لله . وقول بولس الرسول المغبوط ، عظيم هو سر التقوى ، الله ظهر في الجسد ، الخالق الذي كلم بنو البشر بالأنبياء والمرسلين، والصالحين والصديقين والآباء . ياً بإبنه الحبيب ....
المسيح صار جسد . وهذا الجسد وحدته مريم العذراء القديسة التي ربطت الأرض والسماء .....وانشقاق حجاب الهيكل , والسلم المصعد من الأرض إلى السماء ، ربطت السماء بألوهيتها وعرش رب الأرباب والأرض مسكن البشر الترابيون .
ولمعرفة الله الحقيقي، الأمس واليوم وإلا الأبد ، وهذه الحقيقه التي تجلت في الكتاب المقدس ......
والسؤال الذي يطرح نفسه في هذه المرحلة ، والتي سوف تليها ..... هي المعرفة الحقيقية بدون أي نوع من الإنحراف والتغيير الذي يحصل كل يوم .
أهدي هذا الكتاب إلى روح أخي صليبا لحدو عبدي غريب ، وإلى والداي اللذان ربياني التربية المسيحية البسيطة، لأنهم كانوا هم بسطاء الروح والأيمان ........
وكتاب التعاليم الغريبة ، ما هو إلى نصائح وإرشادات وحقائق ، من الكتاب المقدس . لأن الذين يحاربون الكنيسة ويعلموا تعاليم تخالف الكتاب المقدس ، يستعملون الكتاب المقدس لقاء مصالحهم الضيقة ، ولقاء كبرياءهم وغرورهم . ولذلك نضع بين يدي كل غيور ومخلص ومؤمن . بأن يأخذ الحيطة والحذر من الذئاب الخاطفة ، والأنبياء الكذبة ، وهم يستعملون سلام الإيمان المبطن والذي ما يلبث أن ينكشف القناع وتظهر الحقائق ..ولذلك حاولوا أن لا نستعمل أية كلمة وآية إلا من الكتاب المقدس ، رغم أننا لا نستعين بكتب القديسين وسيرتهم وتعاليمهم من بعد القرون الاولى والثانية من أنتشار المسيحية ، ونحن لا نحارب أحد ولا ضد أحد مهما كانت عقيدته وإيمانه وأفكاره . لأننا لا نعرف لمن نوجه الكتاب ، وخاصة في الأزمنه الحالية ، هناك الكثير من العقائد الجديدة والبدع ، والتشوهات لأسم المسيح .....لا تعد ولا تحصى ....فهناك من يكفر الآخر ..وهناك من يدعي الصح ويكيل للآخر، ولكن نحن نؤمن بالمسيح وما جاء في الكتاب المقدس دون زيادة أو نقصان . والذي يهمنا اليوم هو أن نلقي الضوء على عموم أبناء شعبنا المؤمن من هذه الطوائف التي تخرج إلى العالم ...
فمنهم من ينكر الثالوث الأقدس ...
ومنهم من ينكر القيامة وصلب المسيح ..
ومنهم من ينكر الرسل وتعاليمهم ، ويتجاوزون 80 إلى 90 % من تعاليم الرسل القديسين ، الذين أستلموا سلطان الحل والربط من الرب نفسه ......
ومنهم من ينكر العهد القديم . ويقول نحن لا نؤمن إلا بالعهد الجديد .
ومنهم من ينكر الأسرار الكنسية جميعها ...
ومنهم من ينكر البخور وتعاليم الكتاب المقدس ..ويشكك في الكثير من الآيات المقدسة . ويفسرها كما يريد هو ...
وهذه كلها تأتي من حقيقتين .......
الأولى : الأعتماد في تفسير وتحليل الكتاب المقدس، من الناحية البشرية والعقلية، فقط بعيد عن الإيمان الروحاني .....
الثاني : هي حقيقة لا نستطيع أن ننكرها ، هي التقصير الذي حصل ويحصل في الكنيسة ، وخاصة لقلة من القائمين على رأس الكنيسة وخاصة منهم الميدانيين .. نشكر الله الذي أعطى لضعفي ، لكي نوصل كلمة الحق إلى العالم .وإلى المؤمنين ...وأن يكونوا مستيقظيم للبشارة التي لا تخدم الكنيسة ، ولا تخدم خلاص النفوس ...كقول الرب في الكتاب المقدس من لا يستطيع ان يدبر بيته لا يستطيع أن يدبر بيت الله ....
أبواب الكنيسة المقدسة مفتوحة . تعالوا أيها المؤمنين وساهموا ودبروا بيت الله الحي ..

سوف نبدأ بالأسباب المباشرة والغير مباشرة . لتغيير بعض صغار النفوس من إيمانهم الذي أخذوه وتعلموه من الآباء والقديسين وأنحرفوا إلى طوائف حديثة العهد .....وهناك أسباب كثيرة سوف نضعها بآمانة أمام القارئ العزيز , ويبقى الحكم له .....
الأولى :
تغيير المؤمن من مجتمع إلى مجتمع آخر وقبول كلام المسحاء الكذبة الذي قال عنهم الكتاب المقدس . في الكتاب المقدس الأصحاح 24: 24 ) ...لأنه سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة يعطون آيات عظيمة وعجائب ، حتى يضلون لو أمكن المختارين أيضاً ....
إصطيادهم وقنصهم من الكنيسة الحقيقية . وخلق تجمعات دينية معروفه أهدافها .. ويكون هذا المؤمن غير مطلع إطلاع بشكل كامل . ولذلك يكون فريسه سهلة أمام هؤلاء الذين يعرفون ماذا يريد البشر، وخاصة الذين ينحدرون من الشرق بشكل عام ...
الثانية :
تسهيل الإيمان وتجاوز الأسرار ، وإختيار الآيات التي يفسرها أصحابها على اهواءهم ... وتبسيط الإيمان ، أي يجعل العلاقة بين الإنسان والمسيح بشكل مباشر ... أي من دون المرور بالقنوات الكنسية التي أسسها المسيح له المجد . ويستعمل المبشرين أساليب الإغراء ، والمنفعه الشخصية ...وغيرها من الأغراءات التي تسبب وقع المؤمن في شبكه لا يستطيع ولا يعرف كيف ؟ التخلص منها ....
الثالثة :
هو الخلاف بين بعض المؤمنين ورجال الدين ، أي الخلافات الشخصية مما يضطر أن يكون فريسة سهلة للذئاب الخاطفة ، ويفضلون مصالهم عن تعاليم الكتاب المقدس ..والأهم من كل ذلك هو الأستفادة المادية . والدنيوية أن كانت عن طريق الزواج ، أو عن طريق المال . الذي هو أصل لكل الشرور ، وقد تلعب الغربة الصعبة في الكثير من هذه الأمور .. وينسون أن أحد لا يستطيع يضع أساس غير الذي وضعه المسيح له كل المجد ، 1كورنثوس 3: 5 )
الرابعة :
وهذه الحقيقة يجب أن لا نتهرب منها ، ونقولها بكل أفتخار هو التقصير والأهمال من بعض الكهنة لكونهم هم العسكر الميدانين ، وهم الذين يحددون العلاقة بين المؤمنين وبين الكنيسة .هم المؤتمون على الوزات التي سلمت له من قبل رب المجد ..فعندما يعطون الأولوية لمصالحهم الضيقة ، ويتركون القطيع المبارك عرضة للذئاب الخاطفة ، فسوف تضر بقطيع المسيح له المجد ......


يقول قانون الأيمان . كنيسة واحدة جامعة مقدسة رسولية ...
وهنا نشمل كل القانون الذي يوضع على يد وكلاء ورسل ومبشرين وخادمي الكلمة بصدق وأخلاص، ولولا بشارتهم وصدق عملهم بالكلمة وبالأنجيل لما أنتشرت البشارة المقدسة .
وكل كلمة وردت في قانون الإيمان .. أعتمد الرسل والآباء والمعلمون القديسون بإلهام الروح القدس ، من وضع هذا القانون ... وهو قانون كامل وشامل لكل الكتاب المقدس ..
كل الكتاب المقدس هو موحى به من الله . ونافع للتعليم والتوبيخ ، للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون أنسان الله كاملاً، متأهباً لكل عمل صالح . 2تموثاوس 3: 6 ) .
بين الحكمة والعقل والمعرفة ، وبين المحبة والعداوة وبين المعاملة والاحتراز . وبين الذي يفتش على الحقيقة التي هي موجودة في الكتاب المقدس ، من دون أي تغيير ولا تبديل ولا زيادة ولا نقصان .ولا تفسير غير الذي فسره لنا المخلصون في الكنيسة المقدسة ( غير الذي أستلمه الرسل الاطهار ..وقول بولس الرسول واضح وضوح الشمس حين قال .في رسالته إلى أ هل غلاطية ، أني أتعجب أنكم هكذا تنتقلون سريعاً ، عن الذي دعاكم بنعمة المسيح إلى أنجيل آخر . ليس هو آخر غير انه يوجد قوم يزعجونكم ويريدون أن يحولوا أنجيل المسيح . ولكن أن بشرناكم نحن او ملاك من السماء بغير ما بشرناكم فيكن أناثيما ) . أستعطع الناس أم الله . غلاطيه 1: 6 - 10 ) .
السلطان الذي دفع لربنا ومخلصنا يسوع المسيح ، وهذا السلطان سلمه للقديسين الرسل بكل ما يخص من التعليم ، وها أنا معكم كل الأيام . إلى انقضاء الدهر ...مت 28: 18 - ) .
أحترزوا من الأنبياء الكذبه الذين ياتونكم بثياب الحملان . ولكنهم من داخل ذئاب خاطفه . ومن ثمارهم تعرفونهم . كل شجرة جيدة تضنع ثماراً جيدة . وأما الشجرة الردية تعطي ثمار رديه ..مت7: 15 ) . ومن هنا جاء كلام المسيح له المجد ، كل من يسمع كلامي وأقوالي . وليس كلام الناس الغرباء الذين يأتونكم بثياب الحملان .. يشبه رجل عاقل بنى بيته على الصخر. مت7: 24 ) .
ولمعرفة كيف نكشف هذا السر ، وكيف نميز بين الأعداء والأصدقاء ، وبين الذين يضطهدون الكنيسة ،وبين الهرطقة والذين يحاربون الكنيسة بتعاليهم ..
ولمعرفة صدق التعليم الحقيقي الذي ورد في الكتاب المقدس. لأن الناس يكونون محبين لأنفسهم ، محبين المال ، متعظمين ، مستكبرين ، مجدفين ، غير طائعين لوالديهم ، غير شاكرين ، دنسين ، بلا حنو بلا رضى .
لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها فأعرض عن هؤلاء ، فأنه من هؤلاء هم الذين يدخلون البيوت ، ويغوون نساء ضعيفات مثقلات بالخطايا ، منقادات إلى شهوات مختلفة ، يتعلمن في كل حين ، ولا يستطعن أن يقبلن إلى معرفة الحق أبداً، وكما قاوم ينيس ويمبريس موسى ، كذلك هؤلاء أيضا ً، يقاومون الحق ، أناس فاسدة أذهانهم ، ومن جهة الإيمان مرفوضون، لكنهم لا يتقدمون أكثر ، لأن حمقهم سيكون واضحاً للجميع ، 2تموثاوس 3: 2 - 9 ) .
كل الذي تم هو عدم الطاعة ، وعدم الألتزام بقرارات الكنيسة المقدسة الجامعة الرسوليه . وقبول أفكار الناس والأبتعاد عن مطالعة الكتاب المقدس عن حقيقته الرسولية .
التعاليم الغريبة تبدأ من التجسد، وأنبثاق الروح القدس وعملها وفاعليتها في الكنيسة ، وأن كل مؤمن يستطيع أن يحصل على الروح القدس من دون الكنيسة ، وأن لا علاقة للكنيسة في النعمة الألهية الموهوبة لكل بني البشر ، حتى وصلت بعض التعاليم أن المسيح هو إنسان عادي لا علاقة له بالله ، وأن بعد أن أعتمد من يوحنا في الثلاثين من عمره حل الروح القدس عليه . ولا علاقة بين الآب والأبن . والروح القدس ...
وأن المؤمن العادي يستطيع ان يمارس الأسرار كما يشاه إذا كان مؤمن فقط ... ولذلك سوف نبين التعاليم الغريبة ، وكيف يبتعدون من الكتاب المقدس ،
نبدأ بالكهنوت ، ونكران الأسرار المقدسة ، ونكران عمل المجامع المقدسة الرسولية ، نيقية وقسطنطينة وأفسس ...........
فمن غير الكهنوت لا تتكمل الأسرار لان الكاهن حسب دراجاته هو خادم الاسرار المقدسة ،وهو الوكيل الأمين . سوف، نفتش عن هذه الحقيقة التي لا يؤمن بها الذين يخالفون تعاليم الكنيسة المقدسة الجامعة ،
المسيح سلم هذه الأمانة وهذا ما قال يسوع المسيح ، لبطرس الرسول طوبى لك يا بطرس ( يا سمعان بن يونا ) إن لحماً ودماً لم يعلن لك ، لكن أبي الذي في السموات ، وأنا اقول لك أيضاً أنت بطرس ( معناه الصخرة ) وعلى هذا الصخرة أبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقوى عليها ، واعطيك مفاتيح ملكوت السماوات : فكل ما تربطه على الأرض يكون يكون مربوطاً في السماوات ، وكل ما تحله على الأرض يكون محلولاً في السموات . مت 16: 17 ) .
أن لم يسمع منهم فقل للكنيسة ، وإن لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار،
الحل والربط متى 18: 17 ) كل ما تحلوه .
لا يأخذ أحد هذه الوظيفة من نفسه,بل المدعو من الله كما هرون أيضاً, عبرانين 5:4 )والمسيح لن يلغي الكهنوت، بل بدل الذبيحة التي كانت للكهنة ، من ذبيحة حيوانية إلى ذبيحة غير دموية ، في ليلة آلاميه في خميس الفصح أخذ خبزاً وخمراً وشكر وكسر ، وأعطاهم قائلاً : هذا هو جسدي الذي يبذل عنكم أصنعوا هذا لذكري لوقا22: 17 - 21 ) .
عمل الذبيحة والقداس هو للتلاميذ والذي سلموا بدورهم للأساقفة والأساقفة للكهنة ، وهكذا من جيل إلى جيل، أستلام الأمانة وتسليم ...
إن لم يكن الكهنة مختارين, لماذا يوصي الكتاب المقدس في تيموثاوس 3 : 1-5 ) إن ابتغى أحد الأسقفية,فيشتهي عملاً صالحاً,أن يكون بلا لوم بعل امراءه واحدة وأيضاً الشمامسة .
وفي الرسالة التي أرسلها لتلميذه تيطس، من أجل تركت في كريت لكي تكمل ترتب الأمور الناقصة، . وتقيم في كل مدينة شيوخاً كما اوصيتك . أن كان أحد بلا لوم ، بعل أمراءة واحدة ، له اولاد مؤمنون ، يجب ان يكون الأسقف بلا لوم كوكيل لله . غير معجب بنفسه ، وصفات كامله ألخ ، تيطس 1: 5- 11 ) .
وهذا لا يعني أنهم متساوون في الاختصاص والعمل,لا فرق في البركات بالمعمودية, ولكن من الذي يقوم بعمل المعمودية, أليس يوحنا قام بها أولاً. ثم الرسل من بعده وهكذا.
هناك درجات لا يمكن أن ننساها. ولا نأخذ آية واحدة ونقول هذا هو كلام الله بل كل الكتاب موحى به من الله وليس الآية التي لا نفهم سولا معناها الحرفي ونحللها على ما يجول في
خاطرنا.كل آية من الكتاب المقدس قيلت لكي نؤمن نحن وليس لكي نشك في الآيات المقدسة,
شهادة المسيح عن الكهنة,عندما شفى المسيح له كل المجد الأبرص في مت 8 : 2 ,3, 4 )
كما بين في اعمال الرسل كيف كان يتم انتخاب قسوساً في كل كنيسة حيث كانت بالصوم والصلاة . ووضع اليد أعمال 14: 23 )
عمل قوات, وآخر نبوة,وآخر تمييز أرواح,وآخر تمييز ألسنة,المواهب مختلفة.
ويكمل القديس قوله في 1 كورنثوس 12: 28 ,29 )
فوضع الله أناساً في الكنيسة: أولاً رسلاً , ثانياً أنبياء , ثالثاً معلمين ثم قوات,وبعد ذلك مواهب شفاء,أعواناً تدابير وأنواع ألسنة, ألعل الجميع رسل؟ ألعل الجميع أنبياء ألعل الجميع معلمون ألعل الجميع أصحاب قوات …………… ألخ .
لا أحد يقول يسوع رب إلا بالروح القدس , أنواع المواهب موجودة ولكن الرب واحد,
وكلاء وخدام أسرار الله كقول بولس الرسول هكذا فليحسبنا كخدام المسيح ووكلاء سرائر الله ثم يسأل في الوكلاء,لكي يكونوا أمناء,1 كورنثوس 4 : 1, 2 )
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-12-2010, 07:11 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 45,595
افتراضي

بارخمور أبونا عيسى. تحيات أخوية لك و للعائلة الكريمة راجين لكم الفرح و الصحة و السعادة. اشكرك على هذا المقال المهم و الذي يتحدث عن ضرورة وجود الراعي لكي تسير الرعية على الطريق القويم. كما أن المحبة هي التي تعطي ذاتها و تبني, و كلما أحببنا بعضنا البعض كلما أحبنا الرب يسوع لأنه علمنا المحبة و دعانا إليها. شكرا لغيرتك يا ابونا.
__________________
fouad.hanna@online.de

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:53 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke