Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
الجار السيء والجار الصالح ومعاملتهما
الجار السيء والجار الصالح ومعاملتهما الجار الصالح نعمه من الله سبحانه وتعالى والجار السوء إبتلاء من الله عز وجل لك والمشكله في زمننا هذا إهمالنا للجيران وعدم الترابط معهم في السراء والضراء.......... والامثله الحيه كثيره : الكثير لايعلم عن أحوال جيرانه الاجتماعيه والإقتصاديه إلا القليل فترى جاره يمرض وهو لايعلم او أحد من أفراد أسرته والجاره تعلم ولاتقول لعدم إكتراثها أو أنها أيضا لاتعلم وترى الجار كثرت ديونه أو فقد عمله ولم يجد ما ينفقه على أسرته والجيران بين عدم السؤال والعلم أو الإكتراث احد الجيران وجد جاره يحمل من أثاث بيته في سياره فأخذه الفضول فسأله الى أين يا جار ؟ فأجاب الجار إلى السوق لأبيع هذا الأثاث فقال له جاره: لماذا هل في نيتك أن تشتري أثاث جديد ؟ فقال الجار : لا إنما لأشتري طعاما وكساءا لأهلي وأولادي وأدفع ثمن فاتورة الماء والكهرباء .... فخجل الجار من تصرفه وأراد ان يعرض عليه مالا ولكنه خاف ان يكون ذلك فيه إحراج للجار فعرض عليه أن يشتري منه الاثاث فوافق الجار وساله جاره عن الثمن فترك الامر لتقديره فدفع له ثمن الاثاث مضاعف وبعدها أصبح الجاران متحابان وقلما يفترقان في أوقات الفراغ مثال حي على فائدة الترابط بين الجيران وسياسة كل مين أيدوا إلو كما يقولها البعض سياسه مرفوضه شرعا وعرفا وتقاليدنا لاتسمح بها |
#2
|
|||
|
|||
فعلا عزيزتي فريدة الغربيين لا يسألون على الجار ،، بينما عندما يحتاج أحدنا إليهم نراهم مسرعين للمساعدة وهذا الشئ يجب ألا ننكره ... كما أريد أن أضيف بأنهم ليسوا كأبناء الشرق حقودين ...
تشكري حبيبتي على هذه اللفتة الجميلة تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
موضوع رااااائع يا ام فرانس والامثلة فعلا كثيرة
حق الجار حق لا ننكره ورغم ان اكثرهم من الغرب الا انهم رائعون ومحبون للمساعدة تشكري يا غالية اعجبني موضوعك كثيرا
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#4
|
||||
|
||||
امثلة جميلة وفصة رائعة والرب اوصى بسابع جار لذلك يجب علينا ان نحبهم ونساعدهم
شكرا لك يا عزيزتي فريدة على ما تقدميه من المواضيع المفيدة
__________________
اطلق يا قلمي ..
وفجر ما سكن في جوفي .. وارسل أمواج الحب .. واعبر بوابات القلب .. أحبك يا قلمي .. |
#5
|
||||
|
||||
نعم يا عزيزتي أم فرانس فإن التطور الهائل والعظيم الذي حصل في مختلف مجالات الحياة التكنولوجية والصناعية والعلمية والثقافية والأدبية قد جعلت أخاديد عميقة تشرخ بنية المجتمعات وتشعرها بفقر إنساني عظيم. حيث قلّت القيم وانعدمت الأمانة ولم تعد أخلاق كما كان سابقا وصار الناس يعيشون وكلّ يبحث عن مزيد من الربح ولم يعد من مفهوم لدى الناس سوى معادلة الربح والخسارة إذ أصبح الإنسان كالسلعة وكم في هذا حزن كبير وخيبة أمل مريرة والبارحة كنت وسميرة في رغبة لأن نزور نوربرت زوج المرحومة الزة جيراننا السابقين وقد زرناهم معا ذات نحن وأنتم إذا تذكرون في بلدتنا, فقيل لنا أنه لم يعد حيا وقد ذرفت وسميرة دموع حزن غزيرة عليه فقد عاش رجلا أمينا وبقي على وفائه لزوجته بعد موتها إلى أن ودّعها ليلحق بها. وحين سألنا جاره عنه بعد أن وجدنا شبابيكه منزلة الأباجورات وبابه مقفلا وبريده مشمعا بلزاق من فوقه. انتابتنا حيرة كبيرة ولم يقل الجار سوى أنه لا يعرف عنه شيء لكنه قال أظن أنه توفي. هكذا هي الحياة وهي لم تكن في السابق كما هي عليه اليوم بكل أسف.
|
#6
|
||||
|
||||
أحبائي الغوالي ألياس جورجيت جمانا أبو نبيل ** مروركم الطيب عطر موضوعي *
فعلا تأثرت لموت جاركم الطيب نوربرت وقد تذكرته جيدا عندما زرناه آخر مرة مع بعض * تعازينا القلبية الحارة والله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه * شكرا للجميع |
#7
|
|||
|
|||
نعم يافريدة الجار الجيد لايمكن أن ينسى وقد تأثرنا كثيرا على نوبرت وعلى زوجته فقد قدما لنا المساعدة حين قدومنا لضيعتهم وكانا يريدان أن يتبنيا ابننا أندرياس ولكننا رفضنا ..
ويقول المثل الجار قبل الدار وعندما أرى أحد جيراني السابقين في البلد أو هنا في ألمانيا أفرح كثيرا كأنني رأيت واحدا من أهلي .. شكرا لك يارائعة موضوعك رائع .. |
#8
|
||||
|
||||
فعلا ياغالية تأثرت جدا لموت الجار الطيب وقد ذكرت ألياس به أيضا حيث شربنا كأسا من الماء لديه
أثناء الزيارة وسألناه عدة أسئلة عن زوجته المرحومة فكان متأثرا جدا عليها ** الله يرحمهما معا ويسكنهما جنات النعيم ** ذكر أبو نبيل أنك تصومين أسبوع الآلام فألف مبارك والله يقبله ** شكرا للمشاركة العذبة ولا تسمعي خبر حزن بجاه المسيح ** |
#9
|
|||
|
|||
بل كل الشكر لك ياأم فرانس الغالية
وأتمنى أن يكون صومك وصوم الجميع مقبولا ومباركا من الله .... |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|