Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الأزخيني > ازخ العراق

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-10-2008, 06:14 AM
وحيد كوريال ياقو وحيد كوريال ياقو غير متواجد حالياً
Member
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 64
افتراضي المشهداني والمشاهد المخيفة في كلامه مع قناة عشتار الفضائية

المشهداني والمشاهد المخيفة في كلامه مع قناة عشتار الفضائية

لم يكن لقاء السيد محمود المشهداني رئيس مجلس النواب العراقي مع قناة عشتار الفضائية على اثر الغاء المادة ( 50 ) من قانون مجالس المحافظات من قبل مجلسه غريبا على ابناء الشعب العراقي عموما وعلى ابناء ما يسمونهم بالاقليات الصغيرة خصوصا .. ولم تكن تصريحاته ولا تبريراته ايضا غريبة عليهم ولا توقيت لقائه طبعا .. حيث تعود ابناء هذا الشعب دائما ان يطل عليهم احد المسؤولين بعد كل كارثة او مصيبة يسببونها لهم او تحل عليهم بسببهم , لكي يتبرءوا منها ويغسلوا ايديهم منها .. او لكي يبرروا حصولها ويلقوها على عاتق غيرهم او يعلقوها على شماعاتهم الجاهزة دائما .. او لكي يخففوا من حجمها ويقللوا من تأثيرها واهميتها , هذا طبعا ان لم يكن بالامكان نفيها ونكرانها .
ولقاء السيد محمود المشهداني الذي نحن بصدده لم يكن مستثنيا عن هذا الاسلوب او شاذا عن هذه القاعدة ولا خارجا عن هذا السياق ابدا لا في مضمونه ولا في توقيته .. فقد جاء اللقاء لتبرير الغاء هذه المادة التي كانت تضمن بعض الحقوق لبعض ابناء الشعب في بعض المحافظات التي يعيشون فيها , وقد كان الغاء هذه المادة اجحافا كبيرا بحق ابناء هذه الاقليات وتهميشا لدورهم في ممارسة حقوقهم المشروعة .. وقد جاء اللقاء ايضا في الوقت المناسب اي بعد الغاء المادة مباشرة في الوقت الذي كان ابناء هذه الاقليات ينتظرونه على احر من النار لمعرفة سبب هذا الالغاء وسبب هذا الاجحاف وهذا التهميش ومن يقف ورائها .
وقد ابدع الرجل فعلا في هذا اللقاء وامتاز بشجاعة فائقة وهو يحاول ان يبرئ موقفه ويغسل يديه لاكثر من مرة من مسؤولية الغاء هذه المادة التي القاها على عاتق مجلس رئاسة الجمهورية بكل جرءة وبمنتهى الصراحة ( وهذا ما اشرنا اليه وذكرناه في موضوع سابق بعنوان – بين الطالباني والمشهداني ضاعت لحانا – ولكنه يحتاج الى موضوع لاحق يضا لمعرفة من كان السبب او وراء الغاء هذه المادة ) .. وكما ابدع واجاد في التقليل من اهمية هذا الخطأ الكبير , وكذلك التخفيف من حدة هذا الاجحاف الاليم ونفي بشدة ان يكون هناك اي تهميش مدعيا ان العراقي اي كان لا يمكن ان يهمش ابدا , ومواعدا بمعالجة الموقف في اسرع وقت وانه اساسا كان ضد هذا الالغاء وسيحاول وبكل جهده وامكانياته وعلاقاته مع جهات اخرى عديدة لمعالجة هذا الموضوع ومهما كلفه الامر في ذلك .. ولا داعي لنقل كل الكلام الجميل الذي قاله في هذا الخصوص لأن معظم ابناء هذه الاقليات قد شاهدوه حتما وسمعوا كلامه ووعوده لهم لايجاد ما هو افضل واحسن لهم .. وحاله بذلك حال معظم المسؤولين العراقيين حينما يتكلمون عن العراق ومستقبل العراق والشعب العراقي الذي ابتلى بهم .
ولكن فيما بين سطور كلام السيد محمود المشهداني الجميل هذا كان هناك شيئا اخر وصور اخرى ومشاهد ثانية تختلف عما في السطور .. وهي صور ومشاهد مخيفة ومرعبة لابد من الوقوف عندها وكشفها الى كل من يهمه الامر ولكي يعرفها ويطلع عليها كل ابناء هذه الاقليات , وخاصة ان هذه المشاهد المخيفة هي من كلام رئيس مجلسهم المنتخب والمسؤول عن سن وتشريع واقرار القوانين التي تضمن العدالة والمساوات للجميع ..
ومن هذه المشاهد المخيفة التقطنا ما يلي :-
1 – المشهد المخيف الاول : - ( بيع وشراء ابناء المكونات الصغيرة )
يقول السيد محمود المشهداني في معرض كلامه عن المادة ( 50 ) ما يلي ( لقد اوجدنا هذه المادة وضميناها الى قانون مجالس المحافظات لحماية ابناء هذه الاقليات الصغيرة لكي لا يباعوا ولا يشتروا من قبل الاخرين ) وهذا يعني ان هذه المادة لم تكن اساسا من ضمن قانون مجالس المحافظات او من اساسياته او من فقراته الاساسية وانما اوجدوها وضموها اي اضافوها لاحقا .. فهي اذن مضافة لسبب ما وكما اوجدت ايضا لسبب ما .. ولكن لماذا اوجدت ولماذا اضيفت ؟ هل لضمان حقوق هذه المكونات كما كان المفروض ان تكون ؟ ولكن الجواب يأتي في الجملة الثانية من هذا الكلام ( لحماية ابناء هذه الاقليات ) .. اذن ليس لأعطائهم او منحهم او ضمان حقوقهم التي يستحقونها ولكن لحمايتهم فقط !! وهذا يعني وبكل وضوح ان هناك خطر عليهم او انهم في خطر , طبعا بالاضافة الى الاخطار التي يواجهونها يوميا بسبب الوضع الامني والارهاب , والا لماذا هذه الحماية ؟ ويأتي الجواب واضحا في الجملة الثالثة من الكلام نفسه ( لكي لا يباعوا ولا يشتروا ) اذن ليس لحماية امنهم وسلامتهم ووجودهم وكيانهم .. ولكن حمايتهم من عدم البيع والشراء , ولكن من هم الذين يبيعونهم ويشترونهم ؟ فالجواب واضح ايضا غي الجملة الاخيرة ( من الاخرين ) وكلنا نعرف من هؤلاء الاخرين .. فبالتأكيد انهم ليسوا من خارج العراق ولا من خارج الحكومة العراقية ولا حتى من خارج المنطقة الخضراء نفسها .. ولا هم الارهابيين طبعا الذين يقتلون بهم يوميا وامام انظار الجميع .. ولا اية جهة اخرى تهدد امن العراق والعراقيين .. وانما وهو واضح في كلامه ان هؤلاء الاخرين هم الكتل الكبيرة التي ستشكل الحكومة والبرلمان فيما بعد .. اذن اساسا ان هذه المادة قد اوجدت للاخرين وبسببهم وليس لسواد عيون ابناء هذه المكونات .. وهذا بحد ذاته يدعو الى الخوف والقلق على ابناء هذه الاقليات .. لانه على ما يبدو هناك صفقات بيع وشراء تجارية وليس سن وتشريع واقرار قوانين وانظمة وضمان حقوق وواجبات الناس واجراء انتخابات وغير ذلك .. فاذن هناك تجار يمارسون البيع والشراء في سوق تجاري او بورصة كالبورصات التي يباع ويشترى فيها الاسهم والاموال والممتلكات .. ولكن حتى هذه البورصات فيها قوانين وانظمة ثابتة وخاصة بها لا يمكن تغييرها او الغائها .
فهل تحول ابناء هذه الاقليات الى سلع تباع وتشترى وبدون قوانين ومن غير انظمة كالسلع المستهلكة التي تباع في الاسواق الشعبية التي لا تخضع الى اي قانون مثل سوق ( الهرج ) وسوق ( مريدي ) وغيرها من اسواق ( الوكفة ) المنتشرة في كل مناطق بغداد ؟ انه فعلا مشهد مخيف ويدعو الى القلق .
2 - المشهد المخيف الثاني : - ( التصدق على ابناء المكونات الصغيرة )
يقول السيد محمود المشهداني وهو على ما يبدو كان يرد على الرافضين لهذه المادة او المعترضين على وجودها او اضافتها الى القانون ( انا اوجدت هذه المادة للاقليات .. وقلت الكريم يخرج من جيبه ويعطي ) ويكرر عبارته هذه لمرات عديدة خلال اللقاء .. وهذا بالاضافة الى كونه يؤكد ما قلناه اعلاه , فأننا لا نعرف من هو هذا الكريم الذي يعطي من جيبه الخاص لغيره ؟ وماذا يملك ايضا في جيبه الخاص هذا ؟ ولماذا يملك هو في جيبه الخاص اكثر من غيره ؟ ولماذا غيره هذا لا يملك في جيبه الخاص ايضا ما يملكه هو ؟ او ليس لديه ما لدى السيد رئيس مجلس النواب وغيره من المعارضين لهذه المادة ؟ واسئلة اخرى كثيرة وعديدة ليس لها اجابة الا اذا كان السيد رئيس مجلس النواب والمعارضين لهذه المادة يعتقدون ان غيرهم هذا لا يملك شيئا وليس اساسا من هذه الارض التي يملكونها هم الان واما غيرهم هذا فقد دخل اليها كمتسول يطلب منية وصدقة مجلس النواب وليس ابن هذه الارض وصاحبها الاصلي ويفترض ان يكون له ما لدى غيره ممن اعترضوا على هذه المادة ان لم يكن اكثر .. ان عدم الاعتراف بأبناء هذه المكونات كمواطنين اصلاء في هذا البلد وعدم اعتبارهم جزءا من الشعب العراقي ولهم ما لغيرهم من حقوق وامتيازات , والنظر اليهم وفق هذه النظرة الاستعلائية انه فعلا امر يدعو الى القلق وهو بالتأكيد مشهد مخيف .
3 – المشهد المخيف الثالث : - ( الحيتان الكبيرة تأكل ابناء المكونات الصغيرة )
يقول السيد المشهداني ( بدون هذه المادة فأن ابناء هذه الاقليات سيبلعهم الحيتان ) من المؤلم حقا ان نشهد هكذا مششهد مخيف لا بل مرعب يحصل او سيحصل في العراق حيث يبدو ان السيد المشهداني وغيره ممن يقودون العراق اليوم قد فقدوا السيطرة على سفينتهم هذه ( العراق ) , وقد غرقت هذه السفينة وهوت بمن فيها الى اعماق البحار والمحيطات التي يعيش فيها الحيتان الكبيرة والجائعة دائما والتي قانونها الطبيعي هناك او نظامها هو ان الكائنات الكبيرة تأكل الصغيرة .. ووفقا لهذا القانون فأن الكتل الكبيرة التي سماها السيد المشهداني او شببها بالحيتان ستأكل او تبتلع الفئات الصغيرة او الضعيفة من ابناء الشعب العراقي بدلا من حمايتها ورعايتها وبالضبط مثلما قال السيد المشهداني , وقد صدق فعلا في هذا لأنهم سيقودون العراق الى عالم اخر , عالم اعماق البحار والمحيطات المظلم وليس عالمنا هذا الذي يعيش فيه كل البشر بكرامة وحرية ومساوات .
4 – المشهد المخيف الرابع : - ( اذلال ابناء المكونات الصغيرة والانتقاص من دورهم )
يقول السيد المشهداني وهو يصف ابناء هذه الاقليات ( انهم ورود يزينون المكان ولكنهم لا يؤثرون على النخيل ) انه كلام جميل واجمل ما فيه انه يشبه او يصف ابناء هذه الاقليات بالورود الجميلة التي تزين المكان وهذا ما يقوله فعلا او دائما الناس المحبين للتنوع والتعدد والذين يؤمنون بضرورة وجود الاختلاف في النوع والشكل والحجم وما الى ذلك , ويقولون ان الحديقة كلما كثرت انواع ازهارها وتنوعت ورودها واختلفت الوانها واشكالها واحجامها كلما كانت احلى واجمل , ويقولون ايضا ان باقة الورد كلما تعددت وكثرت الوانها كلما اصبحت اجمل , وغير ذلك من الاوصاف الجميلة للازهار والورود التي تزرع في الحدائق والمتنزهات وتنمو الى جانب بعضها البعض .. ولكن كلام السيد المشهداني كان فيه اكثر من هذا او لم يكتفي بهذه الصورة الجميلة , وعلى ما يبدو انه لم يكن يقصد هذه الصورة الجميلة للازهار والورود التي تزين الحدائق والمتنزهات لانه يشير الى وجود هذه الورود في بستان او غابة فيها نخيل عالية والورود مزروعة تحت ظل هذه النخيل الكبيرة والعالية وهذا واضح في الجزء الثاني من كلامه ( ولكنهم لا يؤثرون على النخلة ) .. وطبعا هذا كلام صحيح اذ كيف تؤثر الورود الصغيرة على النخيل العالية ؟ فالصحيح هو ان النخيل الكبيرة تؤثر على الورود الصغيرة اذا ما زرعت تحتها او في ظلها حيث انها حتما ستحجب عنها اشعة الشمس وتمنع عنها الهواء والغذاء وهكذا ستذبل هذه الورود وستموت لامحال .. وفي هذا المثل او التشبيه مفارقة كبيرة وازدواجية واضحة فهل المقصود هو المدح الذي في الجزء الاول ( انهم ورود يزينون المكان ) ام هو الاذلال والانتقاص الذي يشير اليه في الجزء الثاني ( ولكنهم لا يؤثرون على النخلة ) والذي هو من المرجح ان يكون هو المقصود على الاكثر ولهذا فهو تشبيه غير عادل وكلام مؤسف ومشهد مخيف ايضا .
هذه بعض المشاهد المخيفة التي التقطناها من كلام السيد محمود المشهداني رئيس مجلس النواب العراقي في المقابلة التي اجراها معه السيد حسن البغدادي لقناة عشتار الفضائية التي تبث برامجها لابناء هذه الاقليات والتي شاهدناها عند اعادة بثها بعد الساعة الثالثة من بعد منتصف الليل من نفس يوم المقابلة ولمرة واحدة فقط ( ولهذا فللامانة نقول قد لا تكون بعض هذه الكلمات هي نفسها بالضبط التي قالها السيد المشهداني ولكن معناها هو بالضبط ) ولست ادري ماذا كان سيكون تصوري لها لو كنت قد شاهدتها اثناء بثها الاول الساعة الثالثة ظهرا او لو كنت قد شاهدتها لاكثر من مرة ؟ وقد اجلت نشر هذا الموضوع لسببين الاول ما حصل لابناء شعبنا في الموصل من قتل وتهديد وتهجير والتي كانت مكملة او كنتيجة لموضوع الغاء هذه المادة , والثاني هو ان السيد محمود المشهداني كان طيلة المقابلة يقول ويتوعد بأنه سيحاول ومع اطراف اخرى بمعالجة الموضوع وقبل ( 15 – 10 ) اي قبل الخامس عشر من الشهر العاشر وقد مر هذا التاريخ ولم نسمع اي شيء لا من المشهداني ولا من غير المشهداني الذين ادعوا بمثلما ادعى هو واكثر .
ولكنه يكفي ان نقول في هذا الصدد .. ان لم يكن الغاء المادة ( 50 ) من قانون مجالس المحافظات من قبل مجلس النواب العراقي الذي يرأسه السيد محمود المشهداني اجحافا وتهميشا لابناء هذه الاقليات كما قال وادعى مرارا وتكرارا طيلة فترة المقابلة , فأن فيما بين سطور هذا الكلام الكثير الكثير من الاجحاف والتهميش والاذلال والانتقاص ايضا بحق ابناء هذه الاقليات الاصيلة في العراق .
وحيد كوريال ياقو – تشرين اول – مشيكن
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-10-2008, 05:21 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 46,010
افتراضي

الأستاذ وحيد
لقد بذلتَ جهداً في وضع هذا الرد و في التعرّض لبعض المهازل التي تصير في بلاد الرافدين فيما يخص حقوق شعبنا المسيحي. إن الاختلاف و التباين في المواقف بين أبناء شعبنا على اختلاف انتماءاته هو الذي يجعله يصل إلى هاوية الضعف هذه. الكثير من أبناء شعبنا صاروا أدوات في يد هذا الحزب أو تحت إمرة ذاك التنظيم بدافع المحافظة على مصالحه الشخصية و لا يهمه إن تعارضت مع مصلحة شعبه أم لا. علينا أن نعي أمور كثيرة و خفايا تصير من وراء الكواليس و هي حقائق تتم ملاحظتها على أرض الواقع. من المؤكد أن هناك أعداء يتربصون بشعبنا الشر و لا يريدون له لا حكما ذاتيا و لا حتى وجودا بشريا و كل الكلام المنمق الصادر من هذا المسئول أو من ذاك ما هو سوى ذر الرماد في العيون و التظاهر أمام الرأي العام العالمي بأنهم يحملون الخير لهذا الشعب. لقد أعجبتني تحليلاتك المنطقية و الاستخلاصات التي استنتجتها بعين الباحث المتبصر. تشكر على قرعك لناقوس الخطر و من أجل كشف ما يدور من مؤامرات بحق شعبنا المسيحي و غيره من الأقليات في العراق. بعدما كنا نحن أصحاب الأرض و التاريخ و كل شيء أصبحنا و بكل مرارة أقلية على الهامش و بدون أي شيء. لقد غدرت بشعوبنا ظروف دولية كثيرة و أحيكت ضدها مؤامرات خطيرة دنيئة أنهكت قواه و فتّت صفوفه و شرذمت تنظيماته. لكن إلى متى سنغلق عيوننا عما يجري؟ لماذا لا نعري كل شخص من أبناء شعبنا لا يعمل من أجل مصلحة هذا الشعب و يقوم على خدمته علنا لكي يعرف الجميع من هو الصادق و المخلص و من هو الكاذب و المنافق و المتآمر كيهوذا من أجل حفنة من الدولارات.
مقالك أعجبني كثيرا فهو برؤية سليمة و تحليل منطقي و إني أنتظر منك المزيد من هذه الروائع لكي نقف على حقائق ما يجري بحق شعبنا في وطنه. تشكر شكرا كبيرا يا أستاذ وحيد و الرب يحفظ شعوبنا المغلوبة على أمرها و لها ربها الذي يعينها.
__________________
fouad.hanna@online.de

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:05 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke