ركع الجندي وهو يقول متأثرا: اقبلني يا أعظم إله.
كل ما تطلبونه حينما تصلون فامنوا ان تنالوه فيكون لكم
قصة رائعة يا أخي الياس و هي تثبت و بما لا يقبل الشك بأن ربنا حيّ و بأنه يستجيب لطلبات حياتنا متى كانت تضرعاتنا إليه بالطلب صادقة و تدلّ على إيمان و ضعف و انكسار له. لا مستحيل البتة أمام ربّ المجد يسوع المسيح ليظهر عجائبه في أبنائه من البشر. شكرا لك من كل قلبي يا غالي و الرب يفرح قلبك دائما.